| |
 |  |  | ||
| |||||||
 |  |  | ||
| خلنيْ سَاكتْ .. لا تنبشْ جروحيْ .. !! كِتـابـاتُكمْ الخـاصـةْ بـدونْ ردودْ ( سـتُـحذفْ الـردودْ ) |
 |
| | | |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
27-02-2010, 20:26
| |||
| |||
 بلا ثقة ،’ خيالا ً عابرا ً يمشي على ضجرين ، يومض بأن الثقة آلت لحتفها حيث لا سبيل لهي ،’ وكل ما سيحتسب ُ الآن من خيبات ما هي إلا نتاج جحودك الآثم ،’ لا ثقة حقيقة موثقة الأطراف يمكنني الإتكاء عليها كلما عصفت رياح الجحود ولم تذر ..! ولا ثقة تمكنني من تناول وجبة الوفاء بشهية تذكر ما أن نُثر ملح النكران عليها ، حتى أذا ما أرتفع ضغط التخاذل لا أ نطرح ُ أرضا َ .. ! ولا ثقة تمكنني من أن أقصُ أحسن القصص ما أن نعقت غربان الخذلان بأفق سكوني منبأة أن الوفاء لن يُتم نعمته علي ّ ..! ولا ثقة لي تجعلني أفرط ُ في هرش رأس الذكرى بشدة ، حتى إذا ما أحمرت لا تنهق ُ بوجه جرأتي " أعرض ِ عن هذا " .. ! ولا ثقة لي أن أتعرى حنينا ً في فصل اللقاء ، فلست قبس من ملاك ولا ابرئ نفسي فأن النفس لإمارة بالسؤ .. ! ولا ثقة لي أن أحشر ثقتي مجددا ً وأصُفها بأناقة بالغة على رفوف المترنحين ما بين البياض والسواد .. ! ولا ثقة لي أن أتأمل صمت الخيبات حين أطرق ُ على بابها احترما ً فتنهرني صمتا َ ..! لا ثقة لي لا ثقة لي لا ثقة لي لا ثقة لي لا ثقة لي  |
|
01-03-2010, 00:44
| |||
| |||
| لم تحرك ساكنا ً ..! حين أصدقتك قولا ً بأن خنجر خذلانك لم يقتلني ولكنة جعل مني أنثى تهذي بالخيبات لم تحرك ساكنا .. ! ً وحين أنبأتك وهن ً بأنك بددت هيبتي بوخزه بعثرت فيها ثباتي وجعلت مني أنثى تدور بالدهشة لم تحرك ساكنا ً ..! وحين صارحتك َ وفاء ً بأنني أنثى لا تعبث وبالأصح لا تجيد العبث ، أنثى تُشيد لك من الوفاء صروحا فلم هدمتها على الملأ ؟ لم تحرك ساكنا ً .. ! وحين شاطرتك صدقا ً بأن كهوف الذاكرة خاوية دونك تماما ً تماما ما لم يكن لك بها الحيز الأكبر ارتد الصدى مخيفا ً مفجعا ً ، مزق أذن احتمالي ، انزويت صمتا ً ولذت بـ انطفاءتي ولم تحرك ساكنا ً .. ! فأي زلة حنين ارتكبتها بحقك جعلت من حنيني الجرم الأعظم !! وأي سهو فقد ارتكبته بحقك ، جعل من فقدي الخطيئة الأعظم !! فبالله أخبرني : من علمك العبث بثوابت الحنين !! من أوهمك بأن نار الفقد تُطفأ بالبنزين !! من تحايل عليك بأن الخذلان مكافئه نهاية اللهفة !! من حقنك بأن الثقة تعود للوراء ، !! فـ الثقة يا صديق كالزمن لا تعود للوراء وكالتاريخ الذي لا يعيد نفسه ، |
|
01-03-2010, 19:22
| |||
| |||
| أحترس !! تجنب جمجمتي الآن وغادر دون محاولة إضافة تذكر فأشياء ٌ كثيرة ٌ لا حصر لها تتكدس بخلاياي الدماغية حد أني قاربت جديا ً على فقدان رأسي ..! ولكون هناك عمال يشتعلون ، فأحترس / فلا مجال للمزايدات ولا مساحة لممارسة الأخذ والعطاء ولا لتبرير أخطاء ٌ ارتكبت ذات خذلان ولا لافتعال صدفة لتعرض بها كل التفاصيل صغيرة ٌ كانت أم كبيرة فقط لتشير لي بمائدة تضحياتك التي أقمتها لي ذات سخاء .. ! أما أمر كبريائي الذي يُنحر بمسلخ التنازلات متى ما كان رضاك المقابل ، فلا تهتم ما عاد أمر الكبرياء يشكل الجزء الأعظم من ذاك الذي أصبح رهن الإنشاء .. ! فكل المبررات التي تحملها لي ، تسخر مني ، تمد لي لسانها وتهزأ من أنثى كل رصيدها في عالم الأمنيات أن لا تُطعن غدرا ً بخنجر الخذلان ،, تجنب جمجمتي الآن وغادر دون أن تراودك فكرة تذكر ..! دون أن تقف على بعد وتلوح لي بأمنية ذابلة ، مهترئهه بأن كوني شامخة ، دافئة دون أن تقذف ُ بي بعمق الفوضى ثم تترنح ُ دهشة ً وأنت تردد ما الذي أورثك ِ هذه الخيبات المتصاعدة ُ عدا ، بينما يتمرغ عقلي ذهولا ً من أنت ..! دون أن تحملني جميل أفعالك معي ، تحزمها بضجر ومنة ، تنثرها بوجهي ولا تكترث لـ لفح الخذلان الأخير !! أحترس فهناك عمال يشتغلون !! فكل الطرق المؤدية إلى جمجمتي الآن مغلقة " قيد الإنشاء " |
|
07-03-2010, 12:23
| |||
| |||
| معنى الوفاء ولو كنت تعلم .. ! ،, الوفاء يا صديق لا يأتي بالأداء المتكرر !! ولا تقودنا له الصدف فجأة ، ولا نُجرجه من طرف ثوبة عنوة ولا هو بذاك الدور الذي نتقمصه كلما شاء الظرف ولا هو بمشط نمشط به شعث التصرف كلما أسأناه دون وجهة حق ولا هو بذاك الجرم الذي يستحق أن نستغفر ما تقدم من ذنبه وما تأخر .. ! ولا هو بقفل ُ صدأ وتوجب أصلاحه مع تكرار المحاولة حتى نصل لمرحلة الاستجابة !! ولا هو بستار أنيق يفتح ُ ويسدل كيفما شاءت الرغبة ! ولا هو خبز صباحي دافئ لذيذ ومتى ما برد نوعا ما كففنا عن تناوله ! ولا هو بمشجب بائس يتسع لكل الأعذار الواهنة .! ولا هو بقضية رأي عام تنتظر حكم المطعونين بقسوة !! ولا هو بحرفة نمارسها بعشوائية أمام جمع ُ من المتمنين ولا هو بفكرة شاردة ، نطاردها في غمرة الصخب دون أن نأبه لـ أحد !! ولا هو فرصة نتحين التوقيت للانقضاض عليها كلما هبت رياح موسمها بالأفول ولا هو طعنة خنجر تتسع لـ احتمالات التبرير الواهنة ، الواهنة جدا ً !! ولا هو ببصيص كلما تلاشى تباعا أصبنا بالعمى دون نسق محدد ولا هو بكبرياء نصطدم ُ به كلما عاندتنا الظروف فالوفاء يا صديق لا يُداهم على حين غرة ولا يُسلب أجمله ولا ينتهك عرضة ليرمى َبه مؤخرا ً عرض الحائط كـ الاشئ ،, فبالله من ذا الذي أوهمك بأن أمر التعمق في جذروة سينجب أبنا ً غير شرعي لم يسمع به الارتباط قط !! من من من من من |
|
10-03-2010, 07:55
| |||
| |||
| بإيجاز !! ليشرح لي أحدكم بإيجاز يناسب ضجري الساكن : _ لما دائما ً ينظر لردة الأفعال الواقعية والجادة جدا ً بأنها شذوذ عن القاعدة ! - لما نعجز بتمام العجز عن ممارسة الاعتراف بالخطأ ، بينما نحن نردد يقينا ً بـ " الاعتراف بالخطأ فضيلة" أترانا بتنا لا نسعى للفضيلة ! - لما يؤنبنا الواقع بقسوة عن تخلينا مجبرين عن حلم ٌ ما تحت إرادة الظروف وسطوتها ، دون أن يمد لنا يد المساعدة لإنقاذ هذا الحلم من أنيابه الحادة ! - لما حين نسعي بكامل اليقين من أجل قضية آمنا بها مطولا ً وأقسمنا أن لا نتوانى عن مساندتها مهما أحرقنا قيد العجز ، نجدنا فجأة وبدون سابق تفسير نبتلع اليقين والإيمان ونترك القضية كـ شئ لا قيمة له في عُرف الإيمان !! - لما حين نكون على أهب الاستعداد لـ نفي الشبهات عن أروحنا ، يختل توازننا كثيرا ً ونقع تحت أقدام التناقض ، تارة نطل من شرفة التأهب نحشر رغبتنا بأقدام ، وتارة أخرى ننسحب بأحباط !! - لما حين نحسن الظن كثيرا ً بموعد الوفاء والأوفياء ، يصوبون خناجر خذلانهم بظهورنا بكامل الزهو والإسراف ما أن أدرناها أمنين مطمئنين !! ،, |
|
17-03-2010, 23:32
| |||
| |||
| تل ُ خيبآتنا ،, وكل الأشياء تبدو جافة جدا ً ، جافة حد عدم اشتهائنا للدنو منها وهذا الأمر بحد ذاته لهو محرض على الدوران في فلكالسقوط الحر !! ولن يزيذ الأمر سؤ أختيارنا للسقوط بكامل الإرادة بملئ الرغبة لذا فقد اخترت أن أسقط منذ زمن وقدرة ( ......... ) اخترت ُ أن أسقط بعيدا ً عن الأعين ، أذ يمتلئ اليقين يقينا بأن أمر السقوط بحد ذاته لا يعني سوى صاحبة !! فلا أحديعنيه الأمر أساسا ً ، ولا أحد سيكلف ُ جوارحه بأمر العبور على بقايانا وما خلفه ارتطامناأرضا !! ولا أحدسيسبغ علينا من نعم " خطاك الشر " " وألف لا بأس " بتاتا ً !! نظن ذات وهنبأن سقوطنا سينهي فوضي ماثلة أمام أرواحنا جرما ً ، عجزنا مرارا ً عن ترويضها نسترسل ُ فيحقنالظن بظنون حتى نصل لحافةالانهيار وقرار السقوط وعلى الفور بينما في واقع الحال ما هي إلا خيبة ٌ فادحة تعلوتل خيباتنا التي لا تحصى عددا فنظل نهذي بعشوائية أيهم كان الأقوى على تحريضنا بقطع تلك الأميال؟ الزمان ،المكان ، النابضون حولنا بغير نبض؟ ،, |
|
23-03-2010, 02:12
| |||
| |||
| وجة الضجر ،, وأي كلمة بغيضة قد أبصقها في وجة الضجر ستحتسب ضدي .. ! أذا ً م الذي يبنبغي علي فعلة أنا وأشباهي المختنقين موتا ً بغبار المنافي _ هل نندثر ُ في زحام العقول التي لا تنفك عن ترجمة الأشياء كما يحلو لها ، وكيفما شاءت اهوائها المتأرجة ما بين الظلم والغبينة !! _ أم نمكث بين ضمائر ٌ لا تهتز قيد أنملة من سطوة الفجيعة التي تتساقط على رؤؤسنا لتأجج جمر الغضب وتجعلة في تعالي .. ! _ أم ننفض كرامتنا على جنب، ونسير في الطريق دون تنبؤات بعزة قريبة !! _ أم نلقي بحقيبة الاسئلة على رصيف الحماقات بركود ، دون أن ننتظر أجابة عقيمة لا تنجب إلا وهما ً تنبأناه ذات هروب .. !! وأي كلمة بغيضة قد أبصقها في وجة الضجر ستحتسب ضدي .. ! فالمؤشرات لا تنبؤنا إلا بخيبة الآحلام التي علقناها ذات تمنى على مشجب الآمال وسلطنا عليها شمس الحقيقية كي تتضح الرؤيا ، وخاب الظن والرجاء!! وكل المسافات الفاصلة ما بين التوسم خيرا تضيق رويدا ً رويدا ولا بشرى لعقد هدنة معها ! والنهاية تلوح بالوداع وأي كلمة بغيضة قد أبصقها في وجة الضجر ستحتسب ضدي .. ! وبما أنني تعلمت جيدا ً بأن لكل شي عورة ، وأن للعورات حرمة لا يستهان بالكشف عنها قررت أن لا أكشف عورة ضجري لأحد ،, |
|
30-03-2010, 01:31
| |||
| |||
| أنيقة ،, أنيقة ٌ بما فية الكفاية لأستقبال خيباتك َ المتكاثرة ُ عدا دون أن أتوجس ُ من ركلة قد يزرق على آثرها ثباتي .. ! أنيقة ٌ حد أني أستريح ُ برفقة أمالي وأحلامي على أريكة الإنتظار الغير آمن !! أنيقة ٌ حد أني أصبحت بين ليلة وضحاها أبحث عن ما أمشط به شعث الحلم أنيقة ٌ حد أنني ضمدت الجرح باتقان دون أن أحملك وز أفعالك ودون أن اقذف بعمق الذنب في وجهك !! أنيقة ٌ حد أني تواريت معك عن العالم أجمع كي لا يمسسك ظنهم بسؤ !! أنيقة ٌ جدا ً حد أني أتكئ على أعذراك الهشة وأدرك يقينا ً بأنني سأسقط معها بين لحظة وأخرى !! أنيقة ٌ جدا ً حد أنني أختلق لك َ من المبررات وطنا !! أنيقة ٌ جدا ً حد أنني أومي برأس كبريائي بأنني وطن منسي !! أنيقة ٌ جدا ً حد أنني أنفى الوقت والتعليل متى ما كان الجرم الأعظم أنت !! أنيقة جدا ً وأنا أهدى للأيام المقبلات قلب ً رفل َ بالبيات زمن لا معدود أنيقة ٌ جدا ً وأنا أعيد خذلاني بلطف وأصففة بعناية أنيقة ٌ جدا ً وأنا أبحث لي عن حيز فارغ بمساحاتك الخاوية أنيقة جدا ً وأنا أتطير من كلمة أمتنان أو شكر قد تدلى علي ذات مناسبة !! أنيقة جدا ً وأنا على شفى حيرة من أمري ولا يد تدلني على الطريق !! فشكرا ً ، فلولا أنت لما بدوت ُ بكل هذه الأناقة ,, |
|
03-04-2010, 20:43
| |||
| |||
| أزمة ذاكرة ,, أما آن للذكريات أن تلفظني على طريق نسيان آمن بعد !! فما أن تلمست ُ بعضها حتى تحسست ُ شقوق ً بارزة , نتجت من معاول الحرمان ال ما هدأت لبرهة ,,لا ألبث حينها إلا أن أتهاوى وهن ً , أفقد بعدها الوعي أثر أزمة ذاكرة كادت تؤدي بحياتي !! الذكريات تلك ال كنت التقطها بوجل عند مفارق التوجس من غد لا أملك من تخمين ردة فعلة !! الذكريات التي أهرب بها بعيدا ً تحت الظلام المسدل حيث لا نسيان أنزلق معه بحذر حيث لا هواء نقي يملئ رئتي ويمنحني حق الحياة من جديد حيث ُ لا طمأنينة أبثها بعمق توجسي بأن المقبلات ستجعل منى كتلة ٌ من أمان لا تخشى أعين المتربصين قهرا ً !! كيف يمكن للذكريات أن تحاصرني بقسوة ، دون أن تهبني حقي بالحرية كأي شخص قادر ٌ على ممارسة كامل حقوقه كا أدمى !! كيف لها أن تنهمر على بؤسي وتتمادى بسخاء وكأنها تواطأت مع النسيان ضدي دون أن تمنحني فرصة ٌ لأعيد تنسيقها كما ينبغي !! كيف لطريق النسيان أن يضل ذاك المبهم الذي لا يؤل إلا بالإحباط !! كيف للتمرد أن لا يشب بين الأضلاع أعلانا ً لطي مرحلة وولوج آخري ترى ؟! أما آن للذكريات أن تلفظني علىطريق نسيان آمن بعد !! |
|
« الموضوع السابق
|
الموضوع التالي »
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
العرض العادي
|
|
الساعة الآن 14:59.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1