العودة   مُنتدياتْ بوُووح الأدبيهّ > سَـيُحـذفْ المنـقـولْ > سَاعةْ الهَذيَانْ فِيْ ذَاكِرتكْ .. !!

سَاعةْ الهَذيَانْ فِيْ ذَاكِرتكْ .. !! هَذيانْ أفكَـار .. وفَـوضَى مشَاعِـرْ ..

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11 (permalink)  
قديم 05-10-2009, 16:48
الصورة الرمزية مياس
سعلةٌ, وبعدها تستشهدُ
 
بداياتي : Jul 2009
الـ وطن : عند أنتهاء الرقم الاخير
المشاركات: 108
تقييم المستوى: 0
مياس is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: هكذا ينزلُ المطر !

سَمآ , /

فيروز هي النكهة اللتي في القصة يا سمآ , ولو تعلمين ماذا فعلت هي !

هذي الحكايات نثرتها الريح على عجال دون أن تنتبه لفتاتها المتبقي

ثم

أنا يا سمآ أحكيهما ولا أحكيني : )



السمآ عندما تحضر أرى الأشياء بلونها أجمل
____________________________________

" مِتْرانِ من هذا التراب سيكفيان الآن
لي مِتْرٌ و75 سنتمتراً
والباقي لِزَهْرٍ فَوْضَويّ اللونِ ،
يشربني على مَهَلٍ ،
رد مع اقتباس
  #12 (permalink)  
قديم 08-10-2009, 07:54
الصورة الرمزية صَمتْ الرمَـال }
بكيتك وشاب رمشي !
 
بداياتي : Sep 2007
المشاركات: 2,167
تقييم المستوى: 19
صَمتْ الرمَـال } is on a distinguished road
افتراضي رد: هكذا ينزلُ المطر !

آوووه, متى سيكون الموعد القادم ؟


لم أخذ منه موعد ؟


متى سألقاه ؟

أرحمها يا غسان ولتتصل بها أو تحضر
ليستكين قلبها المشتاق
____________________________________

إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ
بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ ..
أحبَبتُ نفسي
ميسون سويدان
رد مع اقتباس
  #13 (permalink)  
قديم 10-10-2009, 17:06
الصورة الرمزية ألوان شتوية
جنون الحـرف
 
بداياتي : Oct 2009
الـ وطن : تحت زخات المطر
المشاركات: 7
تقييم المستوى: 0
ألوان شتوية is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: هكذا ينزلُ المطر !


تفاصيل زاخرة بالمشاعر الناتجة عن اول نبرة و اول نبضة و أول نظرة بأول موعد
حالمة تلك الحكايات وواعدة تلك المعاني الحافلة بشعور مفعم بسحر الانوثة
لايعلمون عن كيان الأنثى في هذه الحالات الطارئة
همسة / أسرارك جميلة كالمـطر
ودي والتحايا

ألواااان شتووووية
____________________________________


~,.وتبقى ألوان الشتــاء ساكنة تفاصيلي.,~
رد مع اقتباس
  #14 (permalink)  
قديم 13-10-2009, 13:04
الصورة الرمزية اللؤلؤ
روح
 
بداياتي : Sep 2008
الـ وطن : في قلبه ..
المشاركات: 9
تقييم المستوى: 0
اللؤلؤ is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: هكذا ينزلُ المطر !



ترى متى ســوف يحين الموعد القادم ؟!!

كلنا شوق لمعرفة تفاصيل الموعد القادم ..

هنا تفاصيل تحمل بين طياتها الكثير من الجمــال والروعــة


ميــــــــاس

أنت بحق رائعة وأكثـــــر


تحياتي
اللؤلؤ


____________________________________

و لــ أني أحبه .. أرى فيه الحياة ..
رد مع اقتباس
  #15 (permalink)  
قديم 13-10-2009, 19:25
الصورة الرمزية أل هنـد ,
ذاتٌ الحَنينْ !
 
بداياتي : Nov 2008
المشاركات: 520
تقييم المستوى: 16
أل هنـد , تم تعطيل التقييم
افتراضي رد: هكذا ينزلُ المطر !

مسآء الودّ ميّاس ,

بلا شك , أنّ تفاصيل العشّاق تحمل تفاصيل لايحملها غيرها ,
وبلا شك أيضَا , أنّها أشد نبضًا , وأعمق نفسًا ..
وأحوى ..!

وهي كذلك تفاصيلك ياجميلة ,
تحمل النفوس على متابعتها , وترقب مابعدها ..
بيد أنّي استنكرت على الأنثى , هنا , تلك الجرأة !!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مياس مشاهدة المشاركة


مدى قدرته في النفس العميق حين يتكلم كانت ستوضح لي مدى قدرته على قبلة طويلة معي !

هل لنصف شدة عاطفتنا نُحلّ الجرأة محلّ الحياء ؟!
وهل هي العاشقة من تفكر في أوّل موعد ب تلك القُبل ؟!
وهل تطمح لها المُحبَّة ؟!!

ميّاس ..
لآشيء يحكي بأنّ الأنثى الجريئة مخلّدة في قلب الرجل !

..كوني بـِ جمآل ..
وليكن الموعد اللاحق كما يطمح له قلبك الطيّب ..
رد مع اقتباس
  #16 (permalink)  
قديم 21-10-2009, 20:43
الصورة الرمزية شُرُوقْ ~
أهـ ،
 
بداياتي : Oct 2009
الـ وطن : أضلُعيْ ،
المشاركات: 10
تقييم المستوى: 0
شُرُوقْ ~ is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: هكذا ينزلُ المطر !

،


مـَ الذي يَعنية إن أتيْ في الوآحدْ والعشرينْ مِن مِنْ أكتوُبرْ ،
وإنتِ قَدْ أمطرت سمآءُكِ في السآدس والعشرين مِنْ ديسمبَر}
،

المُهم أنيْ قَرأتُ بِنهَم ، هذي التفآصيل يآبنت تفآصيلْ رِوآية نآجحة جِداً ،
هذة ِ الحميميآتْ أشعُرُ بِهآ ولآ أقرأهآ ، مآ أجمَلْ إن يَكتُب الكآتِب كُلٌ مِنآ
أنتِ يآ ميآس كتبتيني ، أتعَلَمين ؟

.


فيني أصير ع الخَط مَعآكُم في المُكآلمة القآدمة ، بكوُن صآمِتة ثِقي ..صَدقيني
أرُيدْ أن أستَمتِعْ بغنَجكِ ، ورجُولتة ،

،
رد مع اقتباس
  #17 (permalink)  
قديم 23-10-2009, 18:33
الصورة الرمزية هديل .
.
 
بداياتي : Oct 2008
المشاركات: 3,847
تقييم المستوى: 19
هديل . will become famous soon enough
Smile - كيف ينزلُ المطر !




يامياس ،
سأعود / حين أنتهي من تأثير " يابنت " ..

____________________________________




"أجيب لك قلب ثاني منين؟"

رد مع اقتباس
  #18 (permalink)  
قديم 29-10-2009, 07:42
الصورة الرمزية هديل .
.
 
بداياتي : Oct 2008
المشاركات: 3,847
تقييم المستوى: 19
هديل . will become famous soon enough
افتراضي : هكذا ينزلُ المطر !

[font‏="simplified arabic"]


كنت أقرأ بهدوء غريب علي ،
يعني أني كنت أقرأ بتركيز عال حد الغياب عن الوعي !
فالجو حولي لايوحي بالقرآءة ‏، مع صياح أمي وتمرد أخي ،
لكني كنت أقرأ .. وأنا لا أسمع في أذني غير صوتي ‏.


كان الموعد يامياس ككل بدايات الحب نشوته لآتنطفيء سريعا ، وإعادته في ذاكرتنا بعد أن ينتهي كل مرة فرض عين .. لاكفاية !
لكن اللذة الحقيقة عندي كانت تكمن فيالرقم  الذي حضر مرتين ، ربما لأني أؤمن بالأرقام الزوجية التي تغيب دائما في حسابات العشق .
أيضا " يابنت " كانت قريبة لنفسي لأني أيقن أنه يقولها بصوت شرير ،
أقصد ذلك الصوت مثل : " ياااابييينت "..


ماذا أيضآ ؟
أوه أجل ، أردت أن أشاركك الحديث عن الموعد القادم ، لكني عادة أكفر بالمواعيد عامة لذلك يكفيني إسهابا فيها ،


يامياس ،
في كل حكايا المواعيد كنت أسجل حضوري بـ [ كل المواعيد .. وهم ! ] وأمضي .
لكني هنا شعرت بحقيقة مـاا ، لا أعلم إن كانت الموعد .. أم أحاديثكم لذلك حضرت فسامحي إرتباكة حضوري .





[ قد أكون مرة أخرى حيث جمالك ، حين موعد قادم !
تحية . ]

[/font]
____________________________________




"أجيب لك قلب ثاني منين؟"

رد مع اقتباس
  #19 (permalink)  
قديم 10-11-2009, 03:31
الصورة الرمزية مياس
سعلةٌ, وبعدها تستشهدُ
 
بداياتي : Jul 2009
الـ وطن : عند أنتهاء الرقم الاخير
المشاركات: 108
تقييم المستوى: 0
مياس is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: هكذا ينزلُ المطر !

قبل القوس و السهام ,
و قبل الأدرنالين و النور أدرينالين ,,

التكملة جائت لغايةٍ في نفس أحدهم قضيتها له !

له و لروحه المنسكبة في أنابيب المطر فيني كانت هذه التكملة .

لا تليق و إياكم لا تليق و حضوركم لا تليق و هو ...

ولكن :

هكذا ينزلُ المطر


[youtube]
____________________________________

" مِتْرانِ من هذا التراب سيكفيان الآن
لي مِتْرٌ و75 سنتمتراً
والباقي لِزَهْرٍ فَوْضَويّ اللونِ ،
يشربني على مَهَلٍ ،
رد مع اقتباس
  #20 (permalink)  
قديم 10-11-2009, 03:44
الصورة الرمزية مياس
سعلةٌ, وبعدها تستشهدُ
 
بداياتي : Jul 2009
الـ وطن : عند أنتهاء الرقم الاخير
المشاركات: 108
تقييم المستوى: 0
مياس is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: هكذا ينزلُ المطر !



وقبل الرابعة بكثير ,

وقفت على باب الحب أطرق أصبعاً و أخبأ آخر .
كل شيء كان جاهز قبل ميعاده,
شعري وكيف كان يخبر بحبه له مسدول على كتفي ,
شفتان مخضبتان بطعم العنب كما يشتهي ,
عيونٌ مكتحلة ببريق العاشقين وشيء من الأسود
أظافر لا تطلى بلون سوى زرقة الحب في هتك عرض الدم فيها
رائحة الصندل تفوح من يدي ,

ثم ولأنني فتاة تترقب موعدً ما أفرغت خزانتي من جميع القطع, أركب واحد و يروق لي آخر.
أتذكر ألوانه المحببه, أحاول فهم ذوقه من خلال ما تسنى لي أخذه من صورٍ له .
أذهب للصور أدقق في لباسه , برغم يقيني أني أبحث في المكان الخاطيء, إلا أنني أحاول أن أداري فشلي في إختيار قطعة ألبسها له .

أحتار كيف سأصل لذوقه فأروح ذاهبة لنصوصٍ قد دشن فيها رونقاً من الوصف لإمرأة ما .
فتذكرت أول شرنقة لحروفنا حين باغتني بسؤال قانص عن لون البيجاما اللتي أرتدي .
وحاولت تدارك الموقف بذكاء أنثى وقلت : الكيفية ذات قطعة واحدة !
حينها قال : وكأنني أبصرها يابنت تخصركِ.

القطعة الواحدة المخصرة ذات اللون العنابي هي ما أبحث عنه الآن !

وجلستُ في أوج زينتي أنتظر قبل ميعادي .
أراقب أهتزاز رجلي و تقشيري شفتاي بأسناني !
قابضة على زناد الهاتف في يدي , سأتصل بل أنتظر....
أعبث بكل شيء يمكن أن يسرع الوقت للرابعة بعد المنتصف ...

أحلم, أسكر حلماً , أعبث بجهازي أشاهد صور ما رأيتها في جهازي من قبل ....
أغير الأسم المستعار لي مرتين في الساعة !
افتح كتاباً لا أكمله بسبب غفوة الأحلام ...
أقف أمام المرآة أتدرب على الكلام الذي سأقول ....
أبتسم, أرى إن كانت جميلة وستعجبه إن لن يراها
أفح النافذة أدخن بصخب ...

أنظر للساعة ولا تمشي الساعة.
اللعنة تلكم العقارب تعاندني بشدة.
في أنتظار الموعد يصبح الوقت أشد أعداء الأنثى
وتأتي الرابعة ,,,,,,,,
النصف يقترب ولا يقترب ..
ومن ثم ,





أتى النصف و تعداه نصفين آخرين وما أتى غسان .
أنا ما زلت في أوج زينتي أنتظر
يدي ما زالت على الزناد تنتظر إشارة لكي تطلق الرصاصة.
لست قوية كفاية لأنتظر أكثر من الخامسة و النصف .
أشعر بخيانة الوقت وقدسية الرابعة بعد المنتصف لكني مضطرة فزينتي تترقب !
أضغط على الزناد وقلبي ينبض بشدة وكأنني أطلق العنان للدم ليكون ناراً.

أتعرق قبل أن يرن الهاتف, أتلعثم أغمض عيناي بشدة وكأنني خائفة من نيزك آتي بشعاعه نحوي !
أعض على شفتاي خوفاً من صوته القادم.
كل هذه الأنقباضات و أنا أنتظر أن أسمع الرنة ....

كل هذه الأنقباضات زالت بخيبة عندما أهداني الوقت هاتف مغلق له .
الهاتف مغلق يا جنى و الوقت مضى !

هل تراني أخطأت تقدير الموعد ؟
الفتيات يقدسن مواعيدهن و أوقاتها بعكس الرجال الذين يفضلون الموعد مختلف في ذات الزمان و ذات المكان .
ليتني فهمت قبل أن أهيأ قلبي للحب هذه الليلة !
يوجعني قلبي , يلومني يوبخني فأنحني خائبة أمامه.
أشاور نفسي هل أعده بمحفل حبٍ قادم أم أني لا يجب أن أراهن ؟!

أصل معه لحلٍ سلمي :
أوبخ غسان !
نعم غسان يجب أن يُوبخ بغنجٍ جناوي لكي يربت على كتفي بقطرة مطر !
أشرع في كتابة رسالة :

فأبداها بــــــــــــ :
*" العادة قاتلة و مع ذلك نحنُ أحيناً في حاجة ماسة إليها ...
في حاجة لأن أمارس معك أبسط الأشياء اليومية , كأن أقول لكَ :
صباح الخير "

*واسيني الأعرج
____________________________________

" مِتْرانِ من هذا التراب سيكفيان الآن
لي مِتْرٌ و75 سنتمتراً
والباقي لِزَهْرٍ فَوْضَويّ اللونِ ،
يشربني على مَهَلٍ ،
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:31.


Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ

Security byi.s.s.w

 


Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1