21-07-2010, 10:42
|
| بسيطه جداً | | بداياتي
: Mar 2010 الـ وطن : في صفحة ما .
المشاركات: 31
تقييم المستوى: 0 | |
عين ..! حكايه تقرؤها عيني بِ صفحةِ ذكرى من الزمنِ القريب جِداً كُنتُ أحلم وَ كنتُ أسبقُ رمش عيني إليه .!
ولج لِ قلبي وَ حكايةُ عُمقٍ بي كانت تحكي قِصةُ غدرٍ بِ الاحلام , وأنا اشدو بِ اغنيّةُ صُبحٍ وَ ابتسمْ , أقبلتُ لِ وجه مرآتي أُقبّلُ جبيني بِهآ وَ انفثُ من انفاسي , كيف لا اعلم .؟! كُنتُ هكذا اشعر و هكذا انا اكتب الان , اسرقُ من عيني دمعه أُبللُ حبر أصابعي الجاف بِهآ , وَ أصارعها بِ قلبي اُبقيهآ يقذفها لِ صدري , ازفرها مني أملاً و آهٍ ثقيله عميقه تُحاكي طُهرٍ يكادُ الشك يتخلل يقيني بِ ذلك , ان احساسي سَ يخون وإني سَ اقذف بِ بحيرةٌ تتكالب عليّ حيتانها , وَ بعدهآ اشهقُ هواء غُرفتي بعد ان أطلتُ النظر لِ شارعنآ وطُول المسافه بيني وبين الأرض ونآظِري يرقب البعيييييد من آخر الطريق , ولا وعيي يُترجم الاحداثُ بِ ذاكره منسيّه سَ تعود الاحداث الاكثر حُنقاً لِ شاشةُ عرضٍ صغيره تقع بِ سقف غُرفتي وَ يُحركهآ شُخوص بَصري ,
____________________________________ تويتر . |