25-06-2009, 16:01
|
| | | بداياتي
: Jan 2008 الـ وطن : صندوق موسيقى .
المشاركات: 3,117
تقييم المستوى: 20 | |
رد: آقَلآمْ أنبتتْ لـ ( صُورةْ ) فَمْ , { ضوء , حظي والأيآم } ,
بعدسه المصور : ناصر الوهيبي ,
( 1 ) ,
:
وآشبَهه فِيْ إنكِسَـاارَه !
شُوفَه مآيلْ / بَسْ يِحـــااولْ !
مآيبِي يطيحْ بِـ هوانْ !
يبغَىآ يبقَىآ لِـ نفسَه شــاايلْ ,
مآيبِي حظَّه يشيييلَهْ !
يبغَىآ هـ الآقدآر تمشِي لَو وقَفْ فرحَه وماااتْ !
لَو نسَته الأُمنيــااتْ !
لَو جفَــااه النُوم ليلَهْ !
يبغَىآ هَـ العـــاالَم يشُووفْ !
رُوووح مليَآنَه شمُوووخْ !
ماكِسرهَـــاا بيُوم خوفْ !
مايِبي يطيييح ْمِن ضَ ع فْ !
حتَّىآ لَو كآن إنكِسَــاارَه شيْ لاازمْ
آوجبَه بِـ آيَّآمَه ظَرفْ !
مايبِي يبكِي وفــااتَهْ !
وباقِي تنبضْ بَه حيــااتَهْ !
والله ياربِّي آشُوفَه / فِيني متأصِّل بِـ ذااتَهْ !
كلِّنَـاا ذِقنَـا بِـ صبِر / معنَىآ تعذيب وخسـاارَه !
وآشبَهه فِي إنكِســااراَه !
وآشبَهه فِي إنكِســااراَه !
وآشبَهه فِي إنكِســااراَه !
بقلم : هديل الجرح , ( 2 ) ,
رغم تآريخ الوجع ,
وحقيقة الخيبآت ..
وتلك الأمنية الأخيرة ,
وسقوطها المحقق ..
إلا أنّ لجدار الكبريآء هيبة تفرض الخشوع .. !!
بقلم : أل هند ,
( 3 ) ,
تُربة الأرض ,
الجدار
النوافذ
وَ أشياء لا تُرى بِ العين المُجردة كـَ الحبْ تمام ,
لا أستطيع سماع شيء هاهُنا ,
سوى نَحيب النَسيم وَ همهمة النوافذ وَ تَساقط بعض من الطينْ الجَاف
تُرى هذا ما يَصنع بِنا الإشتياق !
وَ الفقد !
يااااه , يـَ للألم المَرصود فوق النوافذ ,
بقلمْ : ريمه ,
____________________________________ ربِّ أخرجني من هذه القرية الظالم أهلها |