العودة   مُنتدياتْ بوُووح الأدبيهّ > سَـيُحـذفْ المنـقـولْ > سَاعةْ الهَذيَانْ فِيْ ذَاكِرتكْ .. !!

سَاعةْ الهَذيَانْ فِيْ ذَاكِرتكْ .. !! هَذيانْ أفكَـار .. وفَـوضَى مشَاعِـرْ ..

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 03-06-2009, 01:20
الصورة الرمزية سَما .

راجعين ياهوى .

 
بداياتي : Jan 2008
الـ وطن : صندوق موسيقى .
المشاركات: 3,117
تقييم المستوى: 20
سَما . will become famous soon enough
افتراضي آقَلآمْ أنبتتْ لـ ( صُورةْ ) فَمْ ,



الفوتوغراف والتشكيل والنحت محاولات فاشلة لإيقاف الزمن،
لكنها في أحايين كثيرة لا تخلو من فتنة غامضة *

عبدالله نآصر العتيبي ,
____________________________________

ربِّ أخرجني من هذه القرية الظالم أهلها
رد مع اقتباس
  #2 (permalink)  
قديم 03-06-2009, 01:34
الصورة الرمزية سَما .

راجعين ياهوى .

 
بداياتي : Jan 2008
الـ وطن : صندوق موسيقى .
المشاركات: 3,117
تقييم المستوى: 20
سَما . will become famous soon enough
افتراضي ( 1 ) ,




( ضَوء , رَحيلكْ )



عدسه المصور : نآصر الوهيبيْ ,





فيْ غيآبكْ .. كُتبتْ نهآيتيْ ..
في غيآبكْ إبيضتْ عينآيْ بكآءٌ عليكْ ..
في غيآبكْ إشتقتكْ حد ان مآرستُ الإختبآء/ الإختفآءْ ..
في غيآبكْ لم تُفآرقنيْ صلواتيْ ..
علكْ تكونْ هُنآ أو حتىْ هُنآكْ ..
في غيآبكْ و مآ يُدريكْ مآغيآبكْ ..
غيآبكْ يـ غيآبكْ الـ أذآقنيْ حزنيْ عليْ ..
يـ غيآبكْ الـ مُرْ ..
يـ غيآبكْ القآتلْ ..
عدْ نحو هُنآ .. نحويْ أنآ يـ أنآ ..
لـ أغيبْ معكْ .. و نختفيْ سوياً ..
حيثْ لا أحدْ ..
فقطْ أنآ و أنتْ و أمممم لا شيءْ الا الحنينْ ..
و نآفذةْ تنتظرْ شُعآعْ أملْ و إنشقآق متسربلْ إنتظاراً .. !!
سيدي
و تبقى إنتظاراتي متوسمة بملامحي
أقبلْ
أقبلْ
أقبلْ




بقَلمْ : صِبآ ,
____________________________________

ربِّ أخرجني من هذه القرية الظالم أهلها
رد مع اقتباس
  #3 (permalink)  
قديم 03-06-2009, 01:44
الصورة الرمزية سَما .

راجعين ياهوى .

 
بداياتي : Jan 2008
الـ وطن : صندوق موسيقى .
المشاركات: 3,117
تقييم المستوى: 20
سَما . will become famous soon enough
افتراضي رد: آقَلآمْ أنبتتْ لـ ( صُورةْ ) فَمْ ,


{ شَابْ الـ زمنْ فينيْ } !



عدسه المصور : صقرْ بِنْ مَحمّد ,



( 1 ) ,

لازِلتُ يافَآتِنَتِي حيثُ أنَا ,

أجلسُ عَلىآ ذاكَ الكُرسيّ الذِي ودَّعتِنِي بِ القُربِ منهُ

ذَاتَ شِتَــاءْ .. رحلَ بِكِ ,

بِ لباسٍ أنيقْ ,

قُبّعةٍ إخترتِهـآ لِي ذآتْ ( رِحلهـ ) ,

سِيجـارٌ آنِيقْ ,

وعصـاً تُشآرِكُنِي عنآءْ الـ سَيرْ , وَبُعدَكِ ,

لازِلتُ ياطِفلتِي ,

أنتَظِـــرْ , كَـ خَريفٍ تَتسآقَطُ أورآقَهُـ بِ تَرفْ .. !

أنَا أنتَظِرْ ,

فَـ هلُّمِّي .. كَبُرَ الوَجَعِ ياحَبِيبهْ ,


كَبُرَ حدَّ أنِّيِ ماعُدتُ قادِراً عَلىآ التنفُّسِ دُونَكِ , !

حَدَّ أنِّيِ أُخفِي البُؤسَ الذِي إستَوطَنِ عَينآيِ تَحتَ

عَدسآتِ " نظَّاراتِي " التِي تَغشُوهـاَ هَالةٌ مِنَ الدَمعِ الذِي أحجبُهُـ

بِ كِبريآءٍ جَريحْ .. !

لازِلتُ حيثُ أنَا , أجلسُ بِ ظَهرٍ مُستَقيمْ / شَآمِخْ !

أُغلِّفُ بِهِـ إنحنآءآتِ إنتِظآرِي وَشَيخُوخَةِ فَقدِي !

لازِلتُ أجاهِدُ بِ تَعبْ لِـ إخفآءْ الكَثيرْ !

وَعِجزتُ فَقطْ عَنْ إخْفَآءِ شَغفِ إنتِظآرآتِي .. بِ إبقَآءِ خآتَمِي

ذَاكَ حَيثُ هُوَ فِي مَكآنِهْـ .. لِـ يَعلَمْ مَنْ لَمْ يَعلمْ أنَّكِ لازِلتُ مُرتَبطَةٌ بِيْ ..

مُتأصِّلَةٌ بِ دوَآخِلِي رُغمَ الغِيآبْ .. !

( لآزِلتُ حُلْماً يَتَسَوَّلُ الفَرحَ مِنْ أفَوآهِ الذِكْريَآتْ , مُذْ رَحَلتِ ) !


بقلمْ : هَديل الجَرحْ ,


( 2 ) ,

توقف تركيزيّ كثيراً بين ما يعيش بين يديهِ
طول هذهِ الأعوام حتى شاب هو الآخر بين احتراقات الانتظار
واللهفة على مايراهـ ذلك العجوز في الأفق ..
و تلك العصا يتعكز عليّها في مساراتهِ بيدهِ اليمنى ..
ماهي العلاقة التي تُوصل يده اليُمنى بِـ سيجارتهِ و العصا ..!
كم مرة ظلّ هو هناك على ذلك الكُرسيّ جالساً يضع رجل على
رجل و كأن جميع الكبرياء اجتمع بداخلهِ وماهو في الحقيقة إلاّ
قلق يريدُ أن يُهدأ منهُ ..
ذلك الشاب بروحك العجوز بهيئتهِ تظل مُعلقه بهيبتهِ .. معلقه
بِـ بقايا آمال شاخت بك لا بهِ ..
كل ما أستطيع أن أقوله .. أنهُ منتظرٌ لِـ شيءٍ أبعد من الانتظار ..

بقلمْ : السديمْ ,



( 3 ) ,

- ينتَظر بِ عَيْنين مُتَشَوّقَتيْنِ ل مآ هُو آتيٍ خَلف مباني الأَمس ،
يُخفي قَلَق عينيه بِ نظآرَتُه !
و بِ عصآ تُوبّخ آنتظآر و آطفآلهآ ( حَنين ، خَوف ، أَمل ) و والدُهم ( زَمن ) يَتَوَعَدُه بِ جَزآء ثَمين !

- كَم مَرة ضَرب بِ سبآبَتُه تِلك ال مُميتَة ال مُتَدَفّئَة بَين السبّآبَة و الوسطى ،
كَ أَنّه يُفرّغ تَوتّره المُغَظّى بِ كبريائَه بِ " المسكينَة " ،
وَ كَم وآحدَة كَـ هيَ آحتَرَقت تَرَقُباً / ضَرباً !


- ال " كَرفتَه " ملّت انتظآر و مالَت !

بقلمْ : نَفسيْ ,
____________________________________

ربِّ أخرجني من هذه القرية الظالم أهلها
رد مع اقتباس
  #4 (permalink)  
قديم 03-06-2009, 01:49
الصورة الرمزية سَما .

راجعين ياهوى .

 
بداياتي : Jan 2008
الـ وطن : صندوق موسيقى .
المشاركات: 3,117
تقييم المستوى: 20
سَما . will become famous soon enough
افتراضي ( 3 ) ,

( ضَوءْ الأقدآر ) ,



عدسه المصور : نآصرْ الوهيبيْ ,




23 يونيوْ 2008


والواقع أشد وجعا وحيره
والواقع أشد وجعا وحيره
والواقع أشد وجعا وحيره
والواقع أشد وجعا وحيره .. *


فقط كنتْ بحآجةْ لـ تلك الـ جملةْ لـ يبلل الوجعْ اجفانيْ .. ! جافةْ هي من ليلة البارحةْ .. إبتلتْ و هامت في الغرقْ و لم تمد لي يديهآ .. ! لم تمد لي يديهآ .. فقطْ آن لي أن أستيقظ من غفوتيْ الجميلةْ .. ! غفوتي الجميلةْ بين يديهْ .. بين يديهْ أي في حُمآهْ .. ليس ذنبي بآني احببتهْ .. و ليس ذنبيْ بآني أراه في حروفي بالرغم من محاولاتي لشطبهْ .. ! ليس ذنبيْ بآننيْ أراه في كل اتجاهاتيْ .. ليس ذنبيْ بآن الجميعْ قدْ ربطوآ تلكْ الـ عقدْ مآ بيننآ .. ! وحدكِ من يقرآنيْ .. وحدك من إستقبلنيْ في حالات الإنكسارْ .. وحدك من إحتوى الحنينْ المُتساقطْ ..!!
54 :4 ص
لمْ أعدْ امتلكْ القدرةْ على النومْ .. !!
حتى الآنْ لمْ أغمضْ جفنْ .. و تلكْ التساؤلاتْ .. و الأمنياتْ .. و الأغنياتْ ..
بكراْ لمن نصير سوا / راح احكي لكْ / .. إنتظرتكْ طال عمركْ .. !!
و تلكْ الـ طرقْ .. و ذاك الإبتعادْ المؤلمْ .. و الإقتصاصْ .. و إعلان الرحيلْ ../
اليوم اكملتْ موضوعْ كنت قدْ أعلنت فيه رحيليْ بعيداً عن كل الأشياءْ ..
الأشياءْ الـ تسبب ألميْ / دمعتيْ .. !!
و ذآك الدنيآ تتراقص حروفيْ بالقربْ منهْ .. اود أن احكيْ له الكثيرْ .. !!
اود قولْ الكثيرْ .. لا اود القولْ / لا أرغب في الحديثْ ..
فقطْ ينتزع قلبيْ منيْ و يقرآه كمآ يريدْ و يشتهيْ ..
و فواصل تلك الـ عباراتْ فهمتنيْ ..؟!
لـ ترى عينآيْ و هيْ تحكيْ قصتيْ يآعزتيْ .. !!
لـ ترى أصابعيْ و هيْ لا تستوعب جراحي انتهت عند الجرح العاشر فقط للعاشر ..!
لـ تشعرْ بـ خفقآتيْ .. و نبضاتْ تكآدْ تتسآقطْ ..!
زآويةْ .. و غيمةْ .. و أرض خضرآءْ ..
بوحْ و صمتْ .. و إعتلالْ ..
و متكآ .. تكآدْ امآمهْ آيآت الشكرْ تتصآغرْ .. !!
،’
الضحايكْ صارت احلىْ .. !!
و مازلتْ أرددهآ كلمآ رُتلتْ في آذنيْ أنشودة الشجنْ .. ! / التعبْ ..!!
شكراً يارب تكفيكْ g93



و إصطدآمْ القدرْ / ربمآ نرآنآ أحياناً في اوهآمنآ أجملْ .. !!
نصطدمْ بالوجعْ .. و إنكساراتْ الجبينْ .. !
و اتلاشىْ بدونهْ / لمآذآ و قدْ قررتْ أن .. ان أمممم
- لـ تنطقيهآ / جبآنهْ جداً لا اقوىْ على الحديثْ -

31 : 5 ص









بقلمْ : صِـبـآ ,
____________________________________

ربِّ أخرجني من هذه القرية الظالم أهلها
رد مع اقتباس
  #5 (permalink)  
قديم 05-06-2009, 20:08
الصورة الرمزية سَما .

راجعين ياهوى .

 
بداياتي : Jan 2008
الـ وطن : صندوق موسيقى .
المشاركات: 3,117
تقييم المستوى: 20
سَما . will become famous soon enough
افتراضي ( 4 ) ,

طَعنْتَكْ تِذبحْ ,



بعدسة : سَـمَـآ ال يَحّيـَى ,


( 1 ) ,

رحلة التعب طويلة ،
و تلك الأهازيج الحزينه تعزف أوتارها في قلوبنا المتعبة ،
كل الأشياء البسيطة تنثر السواد في مساحاتنا التي إندثرت ،
و تلك الذكريات القديمة ، و رائحة العطر و الفَقدْ ، ..
و الإحساس بالأمان المفقود بعد الرحيل ، .. !
و مسائاتي التعيسة تلك التي تنبأ بيوم قادم متعب لقلبي المنهك ، .. !
رفقاً بيْ ماعدت أحتمل شيئاً ، .. !
قبل الإبتعاد ، .. !
فقط لتتذكر ، .. !
طِعنْتَكْ تِذَبحْ ، .. !

بقلمْ : صِبآ ,




( 2 ) ,

كَونَهُ أصَابَ الهدَف - وهدَفُهُ شهِي , فـَ هُوَ فطِن ,
وكَون المَوت بينَ يديهِ بطِئ
فهذا يعنِي رائِحَةٌ نتِنَة تنبَثِقُ مِن قلبِه , هِيَ أشبَه بـ ريحِ موت !

بقلمْ : الطُهرْ ,



( 3 ) ,


نسْخَةُ القلب لَك ، و لِي الأََصْل ،
فَ أطعَن بِ نَسختكِ ،
و أمطرهآ بِ رَصآص يُعذّبهآ موتاً
و أَعصِف بهآ هجراً
و رَدّدّ مآشِئت مَن أغآني الآحتضآر لِ تُرعِبُهآ
و مَتى مآ كفآكَ و شَبِعتْ أجْراماً
قَبّلهآ لِ تَموت بِ سلآم ،


معك العُمر يشبَه ألَم / غزّة الشُوك
............ لَو مآ تموّت ، / بَس ( غّزّك ) يموّت

بقلمْ : نَفسي ,
____________________________________

ربِّ أخرجني من هذه القرية الظالم أهلها
رد مع اقتباس
  #6 (permalink)  
قديم 25-06-2009, 16:01
الصورة الرمزية سَما .

راجعين ياهوى .

 
بداياتي : Jan 2008
الـ وطن : صندوق موسيقى .
المشاركات: 3,117
تقييم المستوى: 20
سَما . will become famous soon enough
افتراضي رد: آقَلآمْ أنبتتْ لـ ( صُورةْ ) فَمْ ,

{ ضوء , حظي والأيآم } ,



بعدسه المصور : ناصر الوهيبي ,



( 1 ) ,

:

وآشبَهه فِيْ إنكِسَـاارَه !

شُوفَه مآيلْ / بَسْ يِحـــااولْ !

مآيبِي يطيحْ بِـ هوانْ !

يبغَىآ يبقَىآ لِـ نفسَه شــاايلْ ,

مآيبِي حظَّه يشيييلَهْ !

يبغَىآ هـ الآقدآر تمشِي لَو وقَفْ فرحَه وماااتْ !

لَو نسَته الأُمنيــااتْ !

لَو جفَــااه النُوم ليلَهْ !

يبغَىآ هَـ العـــاالَم يشُووفْ !

رُوووح مليَآنَه شمُوووخْ !

ماكِسرهَـــاا بيُوم خوفْ !

مايِبي يطيييح ْمِن ضَ ع فْ !

حتَّىآ لَو كآن إنكِسَــاارَه شيْ لاازمْ

آوجبَه بِـ آيَّآمَه ظَرفْ !

مايبِي يبكِي وفــااتَهْ !

وباقِي تنبضْ بَه حيــااتَهْ !

والله ياربِّي آشُوفَه / فِيني متأصِّل بِـ ذااتَهْ !

كلِّنَـاا ذِقنَـا بِـ صبِر / معنَىآ تعذيب وخسـاارَه !

وآشبَهه فِي إنكِســااراَه !

وآشبَهه فِي إنكِســااراَه !

وآشبَهه فِي إنكِســااراَه !

بقلم : هديل الجرح ,




( 2 ) ,

رغم تآريخ الوجع ,
وحقيقة الخيبآت ..
وتلك الأمنية الأخيرة ,
وسقوطها المحقق ..
إلا أنّ لجدار الكبريآء هيبة تفرض الخشوع .. !!


بقلم : أل هند ,



( 3 ) ,

تُربة الأرض ,
الجدار
النوافذ
وَ أشياء لا تُرى بِ العين المُجردة كـَ الحبْ تمام ,
لا أستطيع سماع شيء هاهُنا ,
سوى نَحيب النَسيم وَ همهمة النوافذ وَ تَساقط بعض من الطينْ الجَاف
تُرى هذا ما يَصنع بِنا الإشتياق !
وَ الفقد !


يااااه , يـَ للألم المَرصود فوق النوافذ ,

بقلمْ : ريمه ,

____________________________________

ربِّ أخرجني من هذه القرية الظالم أهلها
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:04.


Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ

Security byi.s.s.w

 


Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1