أذكر في احدى ليالينا الغاضبة كنت انتحب وأنا احتضن هاتفي المتنقل راجية إياه ان تنطق وتراضيني ، بعثت لي كاتبا : انت حقيرة ، رددت على رسالتك : لست برجل ! ،قلت : لو كنت في حضني الآن لعرفت كيف تكون الرجولة .* [ ]
"أجيب لك قلب ثاني منين؟"
Security byi.s.s.w