حكايات الولدنه وصبا ،
رويتي البوح بقلمكِ أخيراً \ واخيراً انحلت العقده (:

انا سعيده وكفى

أحياناً نحتاج أكثر من حرف ، و أكثر من عقل و أكثر من فكرة و أكثر من إبتسامة إمتنان فقط لنُعبر عن كل تلك الأشياء التي تعبر بنا نحو الغيم .

يا طيب :
ماكانت حروفي هناك سوى حروف وَلدنة و أشياء تمت لي بصلة ماكانت سوى بعض من جنون و الكثير من العقل الذي يجعلني أمارس التفكير في بلادي حتى هذه الساعة و أدون كل تلك الأشياء المجنونة على صياغة [ نص أدبي ] .
- أخبرني : هل لكَ أن تعيرني أكثر من تسعة و عشرون حرفاً لأقدم لكَ شُكري و ل ألحن لكَ إمتناني بطريقة جميلة حتى تليق بكَ و ب وفائك .
- تعلم جيداً يا وفيّ بأنكَ صعدت بنا نحو السماء و جعلتنا نصاحب الغيم و النجمات ، شكراً لكَ على ذلك .
و أنا من سأقدم لكَ إعتذاري على تلك الركاكة المدونة أعلاه
أتمنى من كل قلبي لكَ السَلامة و الصحة .
و كل عام و أنتَ سعيد و أبيض .