|
|
سَاعةْ الهَذيَانْ فِيْ ذَاكِرتكْ .. !! هَذيانْ أفكَـار .. وفَـوضَى مشَاعِـرْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
آآهْـ يُمَّهْ ! آهْـ يُمَّهْ .. ! ................... وُآآهْـ يُمَّهْ ! ............................... وُآآآآهْـ يُمَّهْ ! .................................................. ... وآآآآآآآهْـ يُمَّهْ ! مَآتْ الحِلمْ يُمَّهْـ .. ومتْ مابينْ مُوتهْ وحيآةْ هَمَّهْ ! مَآتْ الحِلمْ يُمَّهْ , وُمِتّ مابينْ بَردَهْ وموتْ سِلمَهْ ! مَآتْ الحِلمْ يُمَّهْ , وُمِتْ مابِينْ دَمعهْ .. وصَرخآتْ بِ إسمَهْ ! مَآتْ حِلمِي ! ................................ آآهْـ يُمَّهْ ! ( ذبحْ هـ البردْ وموتْ الحِلمْ بنيّتِكْ يامِيمتِي ) !
|
| ||||
رد: آُوووووووووووووووشْـ , اقتباس: بصمت كانت خطاي تجول في عالم الهديل ,, بألم كنت انظرك ,, ينزف الحب في كل مايحمل وجودك/اسمك يفوح الألم من احتراق ذلك الأحمر في شرايينك ينتشر الألم.. ينتشر الألم.. يعم الأجواء بـ ه , فلا يكون هنا الا من يتنفس الألم !! ولن يكون هنا الا المتألم !! هديل ,, املئي يدي بقلبك , فانسكاب دمه بلل يديكِ و أغرق المكان , هديل ,, أؤمن بالحب إذا كان يكتبه الألم ويتنفسه الألم , ويسكنه الألم ,, ومازال يتمسك بالحياة بـ / ه ! هديل (أؤمن بـ كٍ ) هديل ,, شتاائي دافء داااافء لا اعاني شتاء ولا برد ولا مطر السموم ..فقط !! هديل ,, للألم كبرياء شهي,,!! لا يتقنه الكثير هديل , أتيت لأكتب عن الموت الذي لم يشبع منك فكتّبتني غيره ..!! سأوجز ,, لـــــ/ ـــــم أحب الموت هنا سأتكهن لك بـ سعادة تستحقها روح الحب فيكٍ كوني برضى وأمآن يارقيقة |
| ||||
رد: شتــااء ، لم أشعر بالبــــرد إلا من كلماتك فأعصابي تخدرت من قسوة البرد هديل دوماً كلماتك تحي بداخلي كل ذكرى ماتت جميله أنتي جميله أنتي جميله وربي إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: شتــااء ، ... { ’ حَسنـاً , أنتَ مُخطيءٌ ياحَبِيبِي , إنْ كُنتَ تظنُّ أنِّي نسيتُ عهداً قطعتهُ ذآتَ ( لَهفهـ ) ! بِـ أنْ أكونَ أُنثـاكَ أنتَ فقطْ ! لـ أنِّيوُبِرُغمَ الوجعِ المُختزلْ والذكريآتِ السَودآءْ .. وغُصَّةِ الرَحيلْ .. لازِلتُ طفلةً ترقُبُ حُضورَ المَطرْ .. بِ عينَينٍ مُتلهّفتينْ .. وخصلاتٍ مُتطآيرهْ ! وَ حنينْ ! لازِلتُ طفلهـ .. تنتَظِرُ هطولَ المطرِ / هُطولكَ , لِـ تُبلِّلَ جفافَ رُوحهـا المُعتّقةِ بكْ .. والمُتعطِّشهْـ لِ أنتْ .. لازِلتُ أرقُبكْ .. بِالرغمِ من قسوةِ الِشتـآءْ الذِي يبعثُ الجميعْ علىآ تقصِّي الدفءْ ولوْ فِي آحضــانِ .. جمرهْ ! لازلتُ حيثُ ودّعتَنِي يومـاً , بيدي صورةٍ لكَ ويديِ الأُخرىآ تُحاولُ عآبثهْـ تدفئةِ ماتستطعْ الوصولَ إليهْ من جسديْ البــااردْ حدّ الموتْ .. دُونكْ !! أنتَ تظلِمُنِي ياحَبِيبِيْ !! مانسِيتُكَ يومـاً ! ’ } ...
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|