مُنتدياتْ بوُووح الأدبيهّ

مُنتدياتْ بوُووح الأدبيهّ (http://www.booo7.org/vb/index.php)
-   شَخصِياتُكم وأَرواحُكم مِنْ جِهةْ أُخرَى !! (http://www.booo7.org/vb/forumdisplay.php?f=29)
-   -   و للحَنينْ ، مَدَىْ .. ! (http://www.booo7.org/vb/showthread.php?t=2081)

ميآر 09-10-2009 12:27

و للحَنينْ ، مَدَىْ ووجع.. !
 
للحنين ألم موجع
كاد يهتك بجسدي كلما تجلى لي طيفك تضطرب كل جوارحي
وتزداد نبضات تسارعاً وترتجف شفتاي ويشحب لوني..
ليس خوفاً بل هو مفاجأة كيف لطيفك أن يتذكرني بعد أن أبعدني عن عوالمه قسراً
وكيف لحنينيه أن يتعمد مروره علي وأنا لم أكن يوماً باانتظاره



صبا

رائعه كـ الورد

عشبة 21-10-2009 17:03

رد: و للحَنينْ ، مَدَىْ .. !
 
كان وداعك موجع ياصغيرة
لأنك جعلتني أتذوق حب مختلف وعشقته

ولأن حنيني مدى لن ينتهى لم أفتح الباب لأحدهم ليرى بكائي
روحها فقط التي لاتقف أمام أبوابي المؤصدة ..

وآه

سَما . 25-10-2009 10:53

رد: و للحَنينْ ، مَدَىْ .. !
 
تذكري يا رفيقه
يالي اخذك الوقت والظروف
لمى كنتي تطلبي من السما تغني لك ( تعا ولا تجي )
كنتي تدفني وجهك في يدك
وانا اعرف انك تبكي
بس ما اسأل ليه
تبيني كل يوم اغني لك لفيروز
وليه كل يوم تبكين
يارفيقه ماخذاك الحنين لصوت السما وتعا ولا تجي






سَما . 02-09-2010 08:57

رد: و للحَنينْ ، مَدَىْ .. !
 
بَعدو الليل ما نَام , وما راحت بَقايا الحِكايات وإن انتهت الحكايات بنضل صغآر ولو كبرتنا الأيام / كأنو صوت الحمام ع شباكي حنيت بدي طَعمي الحمامات بس طآر اول ما سمع حسي / لَية ؟ / والله مو قصدي أذيه يا حمآم .... !

هديل . 02-09-2010 21:56

رد: و للحَنينْ ، مَدَىْ .. !
 
‎‏


: و كلمتين أذكرك لا مروا ،
الخيبة و حنين !

-‏ كذا قالت يا حنين بدون مدى .






سَما . 03-09-2010 09:36

رد: و للحَنينْ ، مَدَىْ .. !
 


ريحآن , ريحآن بيفوح منك يالحنين ...


هديل . 03-09-2010 16:29

رد: و للحَنينْ ، مَدَىْ .. !
 
‎‏


يا حنينه ،
لا ينادينا .. نسينا !!







تِبر 04-09-2010 01:18

1
 
- مركـــاه / الخالي !

الطُهر 04-09-2010 19:42

و .. 4 / 9
 
دَعْنِي أرتَمِي عَلَىَ أحضَانِ الذَاكِرَة المخبُوءَة فِي قمَّةِ رَأسِي ودِمَائِي وأورِدَتِي ويُمنَايَ ونبَضَاتِي , ما عُدْتُ أرَى فِي هذِهِ اللّحَظَات إلاّ مَمَرَّات طَوِيلَة لا نِهايَةَ لهَا وطَرِيقٌ لا ينتهِي , ضَبَابٌ وحِيرَة , ولا أحِسّ إلاّ بِأنفَاسِي البَارِدَة فِي صَيْفِ سبتَمْبَر , :)
كَيْفَ أرْتَمِي عَلَىَ أحْضَانِ ذَاكِرَتِي , وهِيَ تَعْصِفُ بِي نَحْوَ البِدَايَات المُنْتَهِيَّة .. بِربِّ النَبْضِ المُتأجِجِ أجِيبُونِي ! .. أيّ عُمْقٍ هُوَ الّذِي يُوصِلُنا الحَنِينُ إلَيْهِ !؟ أيّ ضَيَاعٍ واختِناقٍ وألَمٍ هُوَ الّذِي يتسَرْبَلُ دُونَ انتِهَاء , وأيّ قَيْدٍ يحِيطُ بِحوافّ جَسَدِ الذَاكِرَة ! ..
أماتُ اللهُ الحَنِينِ الّذِي لا يُنبِتُ إلاّ حُزْناً علَىَ ملامِحِنا ..
4 / 9

سَما . 05-09-2010 10:44

رد: و للحَنينْ ، مَدَىْ .. !
 
صَوت يجرة نَدم وحكايات ما درى عَنها إلا دمع دفنتة بالمخدة , بَرد جمد عظامي والطريق طَويل طَويل أطول من أمانينا أطول من أحلامنا أطول من اللهفة الي سكنت القلب من أول لحظة غَياب أطول من الدروب الي ضيعتنا والي بتجمعنا , حَنين ومَدى وشوية حسرة وأمنية أغفى ع صدرك وأعيش به عُمر ......... :13:


الساعة الآن 05:32.

Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ

Security byi.s.s.w

 


Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1