و للحَنينْ ، مَدَىْ ووجع.. ! للحنين ألم موجع كاد يهتك بجسدي كلما تجلى لي طيفك تضطرب كل جوارحي وتزداد نبضات تسارعاً وترتجف شفتاي ويشحب لوني.. ليس خوفاً بل هو مفاجأة كيف لطيفك أن يتذكرني بعد أن أبعدني عن عوالمه قسراً وكيف لحنينيه أن يتعمد مروره علي وأنا لم أكن يوماً باانتظاره صبا رائعه كـ الورد |
رد: و للحَنينْ ، مَدَىْ .. ! كان وداعك موجع ياصغيرة لأنك جعلتني أتذوق حب مختلف وعشقته ولأن حنيني مدى لن ينتهى لم أفتح الباب لأحدهم ليرى بكائي روحها فقط التي لاتقف أمام أبوابي المؤصدة .. وآه |
رد: و للحَنينْ ، مَدَىْ .. !
|
رد: و للحَنينْ ، مَدَىْ .. !
|
رد: و للحَنينْ ، مَدَىْ .. !
|
رد: و للحَنينْ ، مَدَىْ .. !
|
رد: و للحَنينْ ، مَدَىْ .. !
|
1 - مركـــاه / الخالي ! |
و .. 4 / 9 دَعْنِي أرتَمِي عَلَىَ أحضَانِ الذَاكِرَة المخبُوءَة فِي قمَّةِ رَأسِي ودِمَائِي وأورِدَتِي ويُمنَايَ ونبَضَاتِي , ما عُدْتُ أرَى فِي هذِهِ اللّحَظَات إلاّ مَمَرَّات طَوِيلَة لا نِهايَةَ لهَا وطَرِيقٌ لا ينتهِي , ضَبَابٌ وحِيرَة , ولا أحِسّ إلاّ بِأنفَاسِي البَارِدَة فِي صَيْفِ سبتَمْبَر , :) كَيْفَ أرْتَمِي عَلَىَ أحْضَانِ ذَاكِرَتِي , وهِيَ تَعْصِفُ بِي نَحْوَ البِدَايَات المُنْتَهِيَّة .. بِربِّ النَبْضِ المُتأجِجِ أجِيبُونِي ! .. أيّ عُمْقٍ هُوَ الّذِي يُوصِلُنا الحَنِينُ إلَيْهِ !؟ أيّ ضَيَاعٍ واختِناقٍ وألَمٍ هُوَ الّذِي يتسَرْبَلُ دُونَ انتِهَاء , وأيّ قَيْدٍ يحِيطُ بِحوافّ جَسَدِ الذَاكِرَة ! .. أماتُ اللهُ الحَنِينِ الّذِي لا يُنبِتُ إلاّ حُزْناً علَىَ ملامِحِنا .. 4 / 9 |
رد: و للحَنينْ ، مَدَىْ .. !
|
الساعة الآن 05:32. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ