,

شهيه الحُزنْ هنآ مَفتوحهْ ,
فترفق بروحك فالحزن قد يخون بصآحبه
حتى ينقله الى عالم افترآضي
فيصبح يرى جمآليات الحيآه انآت
ويرى الفرح دموعْ ,
فالسعآده ليست هبه من الحيآه
ولامن الأشخآص الذين نتعثر بهم في طريقنا
بل هي شعور دآخليْ , تحس به انت ليفيض حتى يعم البآقين حولكْ
انا مؤمنه بأن الانسآن هو بيده اسعآد نفسه وبيده ايضاً اتعآسها ,
ولكن قد نصل الى مرحله تلذذ الحزنْ حتى يكون جزء من شخصيتنآ
اعلم تماماً حجم الفقد الذي عصف بمدنك ,
ولكن لو فكرت بعيداً عن مصطلحات الحزنْ قليلاً
بأن كل ما يحدث لنا وإن كآن يغضبنا ماهو الا الخير لنا
فـ آلربْ لا يختآر لعبآده الا اقدار تنآسبهم وتصب في مصلحتهم
ولو كان هذا القدر مؤلم كثيراً الا ان الألم أحيآناً يكون طريق بهجه لقدر آخرْ
كيف تقول انك إنسآن بلا هدفْ ؟
والغربه ,
الدرآسهْ ,
القلم الذي يختآل بكتآباتكْ ,
أهذه كلها ليست بأهدآفْ .. !
انت تعرف هدفك تمآماً , وتعرف انك تستطيع ان تكون أفضلْ
ليس لشيء وإنما لانك تستحق ان تكونْ آفضلْ
آبتسمْ ودع الاحزآن جآنباً فالحيآه رحله تمتع بها قبل ان تنتهيْ ,