رد: وَحدك كُنت الْوَطنْ !
|
رد: وَحدك كُنت الْوَطنْ !
|
رد: وَحدك كُنت الْوَطنْ !
|
رد: وَحدك كُنت الْوَطنْ !
|
رد: وَحدك كُنت الْوَطنْ ! حين يوضع الحنين في قدر الغياب ونشعل تحته نار الانتظار ونترك النار برهة ٌ من الزمن .. يتبخر ماء الحنين { فرضية طبيعية } فيتكاثف ُ الحنين غيما ً محتقنا ً بالفقد / الشوق / الانتظار / الإنحاء البكاء / الفراغ / الوحدة / الحزن / الضعف .. والكثير الكثير .. تهطل / لا تهطل / تهطل / لا تهطل / فينتهي العد بفناء أوراق الأماني / الأحلام .. فأرض الوطن تصدح ُ غيابا ً وما آن الأوان للهطول بعد !! ؛ ريحان محمد .. كلما حط قلمي بتخوم الحنين / الغياب أجدني ألتهم النص بلا وعي حتى أفقد توازني / وحروفي كأنا تفقد توازنها هي الأخرى .. فقط لك ِ أن تعلمي هذه { ابتلعني نصك ِ وأنا أرمق ُ حفنة نجاة } كرما ً ولطفا ً سأضطجع بعض الوقت عل دعاء استفاقة ُ يستجاب فأنجو .. ؛ تراتيل النقاء لروحك ؛ |
الساعة الآن 05:30. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ