|
|
سَاعةْ الهَذيَانْ فِيْ ذَاكِرتكْ .. !! هَذيانْ أفكَـار .. وفَـوضَى مشَاعِـرْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: هكذا ينزلُ المطر ! آوووه, متى سيكون الموعد القادم ؟ لم أخذ منه موعد ؟ متى سألقاه ؟ أرحمها يا غسان ولتتصل بها أو تحضر ليستكين قلبها المشتاق إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: هكذا ينزلُ المطر ! تفاصيل زاخرة بالمشاعر الناتجة عن اول نبرة و اول نبضة و أول نظرة بأول موعد حالمة تلك الحكايات وواعدة تلك المعاني الحافلة بشعور مفعم بسحر الانوثة لايعلمون عن كيان الأنثى في هذه الحالات الطارئة همسة / أسرارك جميلة كالمـطر ودي والتحايا ألواااان شتووووية ~,.وتبقى ألوان الشتــاء ساكنة تفاصيلي.,~ |
| ||||
رد: هكذا ينزلُ المطر ! ترى متى ســوف يحين الموعد القادم ؟!! كلنا شوق لمعرفة تفاصيل الموعد القادم .. هنا تفاصيل تحمل بين طياتها الكثير من الجمــال والروعــة ميــــــــاس أنت بحق رائعة وأكثـــــر تحياتي اللؤلؤ و لــ أني أحبه .. أرى فيه الحياة .. |
| ||||
رد: هكذا ينزلُ المطر ! مسآء الودّ ميّاس , بلا شك , أنّ تفاصيل العشّاق تحمل تفاصيل لايحملها غيرها , وبلا شك أيضَا , أنّها أشد نبضًا , وأعمق نفسًا .. وأحوى ..! وهي كذلك تفاصيلك ياجميلة , تحمل النفوس على متابعتها , وترقب مابعدها .. بيد أنّي استنكرت على الأنثى , هنا , تلك الجرأة !! اقتباس:
هل لنصف شدة عاطفتنا نُحلّ الجرأة محلّ الحياء ؟! وهل هي العاشقة من تفكر في أوّل موعد ب تلك القُبل ؟! وهل تطمح لها المُحبَّة ؟!! ميّاس .. لآشيء يحكي بأنّ الأنثى الجريئة مخلّدة في قلب الرجل ! ..كوني بـِ جمآل .. وليكن الموعد اللاحق كما يطمح له قلبك الطيّب .. |
| ||||
رد: هكذا ينزلُ المطر ! ، مـَ الذي يَعنية إن أتيْ في الوآحدْ والعشرينْ مِن مِنْ أكتوُبرْ ، وإنتِ قَدْ أمطرت سمآءُكِ في السآدس والعشرين مِنْ ديسمبَر} ، المُهم أنيْ قَرأتُ بِنهَم ، هذي التفآصيل يآبنت تفآصيلْ رِوآية نآجحة جِداً ، هذة ِ الحميميآتْ أشعُرُ بِهآ ولآ أقرأهآ ، مآ أجمَلْ إن يَكتُب الكآتِب كُلٌ مِنآ أنتِ يآ ميآس كتبتيني ، أتعَلَمين ؟ . فيني أصير ع الخَط مَعآكُم في المُكآلمة القآدمة ، بكوُن صآمِتة ثِقي ..صَدقيني أرُيدْ أن أستَمتِعْ بغنَجكِ ، ورجُولتة ، ، |
| ||||
: هكذا ينزلُ المطر ! [font="simplified arabic"]
|
| ||||
رد: هكذا ينزلُ المطر !
قبل القوس و السهام , و قبل الأدرنالين و النور أدرينالين ,, التكملة جائت لغايةٍ في نفس أحدهم قضيتها له ! له و لروحه المنسكبة في أنابيب المطر فيني كانت هذه التكملة . لا تليق و إياكم لا تليق و حضوركم لا تليق و هو ... ولكن : هكذا ينزلُ المطر [youtube] " مِتْرانِ من هذا التراب سيكفيان الآن … لي مِتْرٌ و75 سنتمتراً … والباقي لِزَهْرٍ فَوْضَويّ اللونِ ، يشربني على مَهَلٍ ، |
| ||||
رد: هكذا ينزلُ المطر ! وقبل الرابعة بكثير , وقفت على باب الحب أطرق أصبعاً و أخبأ آخر . كل شيء كان جاهز قبل ميعاده, شعري وكيف كان يخبر بحبه له مسدول على كتفي , شفتان مخضبتان بطعم العنب كما يشتهي , عيونٌ مكتحلة ببريق العاشقين وشيء من الأسود أظافر لا تطلى بلون سوى زرقة الحب في هتك عرض الدم فيها رائحة الصندل تفوح من يدي , ثم ولأنني فتاة تترقب موعدً ما أفرغت خزانتي من جميع القطع, أركب واحد و يروق لي آخر. أتذكر ألوانه المحببه, أحاول فهم ذوقه من خلال ما تسنى لي أخذه من صورٍ له . أذهب للصور أدقق في لباسه , برغم يقيني أني أبحث في المكان الخاطيء, إلا أنني أحاول أن أداري فشلي في إختيار قطعة ألبسها له . أحتار كيف سأصل لذوقه فأروح ذاهبة لنصوصٍ قد دشن فيها رونقاً من الوصف لإمرأة ما . فتذكرت أول شرنقة لحروفنا حين باغتني بسؤال قانص عن لون البيجاما اللتي أرتدي . وحاولت تدارك الموقف بذكاء أنثى وقلت : الكيفية ذات قطعة واحدة ! حينها قال : وكأنني أبصرها يابنت تخصركِ. القطعة الواحدة المخصرة ذات اللون العنابي هي ما أبحث عنه الآن ! وجلستُ في أوج زينتي أنتظر قبل ميعادي . أراقب أهتزاز رجلي و تقشيري شفتاي بأسناني ! قابضة على زناد الهاتف في يدي , سأتصل بل أنتظر.... أعبث بكل شيء يمكن أن يسرع الوقت للرابعة بعد المنتصف ... أحلم, أسكر حلماً , أعبث بجهازي أشاهد صور ما رأيتها في جهازي من قبل .... أغير الأسم المستعار لي مرتين في الساعة ! افتح كتاباً لا أكمله بسبب غفوة الأحلام ... أقف أمام المرآة أتدرب على الكلام الذي سأقول .... أبتسم, أرى إن كانت جميلة وستعجبه إن لن يراها أفح النافذة أدخن بصخب ... أنظر للساعة ولا تمشي الساعة. اللعنة تلكم العقارب تعاندني بشدة. في أنتظار الموعد يصبح الوقت أشد أعداء الأنثى وتأتي الرابعة ,,,,,,,, النصف يقترب ولا يقترب .. ومن ثم , أتى النصف و تعداه نصفين آخرين وما أتى غسان . أنا ما زلت في أوج زينتي أنتظر يدي ما زالت على الزناد تنتظر إشارة لكي تطلق الرصاصة. لست قوية كفاية لأنتظر أكثر من الخامسة و النصف . أشعر بخيانة الوقت وقدسية الرابعة بعد المنتصف لكني مضطرة فزينتي تترقب ! أضغط على الزناد وقلبي ينبض بشدة وكأنني أطلق العنان للدم ليكون ناراً. أتعرق قبل أن يرن الهاتف, أتلعثم أغمض عيناي بشدة وكأنني خائفة من نيزك آتي بشعاعه نحوي ! أعض على شفتاي خوفاً من صوته القادم. كل هذه الأنقباضات و أنا أنتظر أن أسمع الرنة .... كل هذه الأنقباضات زالت بخيبة عندما أهداني الوقت هاتف مغلق له . الهاتف مغلق يا جنى و الوقت مضى ! هل تراني أخطأت تقدير الموعد ؟ الفتيات يقدسن مواعيدهن و أوقاتها بعكس الرجال الذين يفضلون الموعد مختلف في ذات الزمان و ذات المكان . ليتني فهمت قبل أن أهيأ قلبي للحب هذه الليلة ! يوجعني قلبي , يلومني يوبخني فأنحني خائبة أمامه. أشاور نفسي هل أعده بمحفل حبٍ قادم أم أني لا يجب أن أراهن ؟! أصل معه لحلٍ سلمي : أوبخ غسان ! نعم غسان يجب أن يُوبخ بغنجٍ جناوي لكي يربت على كتفي بقطرة مطر ! أشرع في كتابة رسالة : فأبداها بــــــــــــ : *" العادة قاتلة و مع ذلك نحنُ أحيناً في حاجة ماسة إليها ... في حاجة لأن أمارس معك أبسط الأشياء اليومية , كأن أقول لكَ : صباح الخير " *واسيني الأعرج " مِتْرانِ من هذا التراب سيكفيان الآن … لي مِتْرٌ و75 سنتمتراً … والباقي لِزَهْرٍ فَوْضَويّ اللونِ ، يشربني على مَهَلٍ ، |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|