رد: أردتُ أَن أَقول أردت أن أقولـــ : فقط آسفه لأني ألقيت السلام عليك ..!! لم أكن أدري بأن حالك كحال الأصم .. * أيها الجاهل احمد ربك واشكره أجل الشكر على نعمته التي منحك اياها " سمعاً وبصراً ولسان ...." فقط رد السلام لأنه لله ، ليس من حقك .. |
رد: أردتُ أَن أَقول أردت أن أقول أنــــك" أصبتني اليوم بسهم مغلف بقولك "ليتني لم أعرفك" و ما أن عاتبتك على هذا القول تقل لي لم أتقصد ذلك فقط كنت منزعج ولم أدرك ما أقل وأنا ماذنبي بذلك ماذنبــي بعد ما أدليت لك جميع مابجعبتي من محاسن ووفاء تجازني بهكذا قول ماذنبــي بأن توجه لي سهم لم يخطئني بل انغرس بـ صمام تتدفق منه محبتي لك وقد بدى يتذبذب تدفقه أخرجه بسرعه ولا أظنه خارج أو متزحزح وهو منغمس بجرح طري يتدمى إذن فقط داوه بأعتذار ما ان يلتأم حاول إخراجه قبل ما يدثر محبتك فأنا والله لا أريد أن تندثر محبتك فأنا والله لا أريد ان تندثر محبتك |
رد: أردتُ أَن أَقول ليتك مثل المطر ... وأبسألك : هو لغيابك أخر ؟ |
-
|
رد: أردتُ أَن أَقول لقد أفقدتني إيماني بالحب .. فأعد لي يقيني به . |
رد: أردتُ أَن أَقول كيف حالك يا أنت هل مازلت تبكي غيابي ، أم تخلصت من عقدة حنينك لي ؟ تتناقل الأخبار سريعاً ، ووصلني نبأ قولك أنك تتمنى التخلص مني بأقرب وقت ، حين سمعت ذلك كدت ابكي لكن ابتسامتي تداركت الأمر واجبتهم : حسناً أخبروه .. أتمنى له ذلك حين رمقت بنظرات الأستفسار .... أردت ان أقول ... لأنني تذوقت راحة تخلصي منه ُ . |
رد: أردتُ أَن أَقول
|
رد: أردتُ أَن أَقول لن يفنى الأمل برجوعك ابداً ، ولن ابارك غيابك هذا بنسيانك تبقى تلك الأمور الصغيره ، الذكريات البسيطه ، اشياءنا المشتركه تُذكرني بقربي منك وإن كنت بعيداً وأنا منسيه . |
رد: أردتُ أَن أَقول أي شوقاً هذا الذي يعبث بي أي حنيناً ذاك الذي يوأد الصبر بقلبي ... تأبى تلك المسافات الفاصله بين الحلم ... والقلب أن تبتلع الحيره وتمنحني فرصة صفاء روحي لأقرر أين أضع قدمي بالخطوه التاليه ؟ فـ قلبي ينبض ودمي يجري وحلمي ينزف وأنا اهرب من هذا وذاك لمرسى يطمئنني أنه ليس علي أن اقلق ... اكثر ما اخشاه أن يتحقق الحلم ويصبح واقع مرير ويفقد طهارة الحلم كما تفقد العفيفه عفتها بلذة شيطان . |
رد: أردتُ أَن أَقول أشعر بإكتفاء ذاتي من كل شئ وحتى شعوري في الحنين أصبح مُقعداً وفجأة بلا اي مقدمات أصبحت كمن لايشعر بشعوره أردت أن أقول حالة من التوهان تستوطنني |
وشعوري ذا الليله غريب * قبل أمس .. قمة فرح .. أمس .. وناسه وكيكة تخرج .. اشعود .. اليوم .. غبار والله يستر من عيون بعض الناس .. أردت ان اقول : أحتاج راحه نص يوم .. لأن حسيت بـ فوضى مشاعر . فمان الله |
رد: أردتُ أَن أَقول بعض خطاياك يشعلها غفراني ! |
رد: أردتُ أَن أَقول
|
رد: أردتُ أَن أَقول يالله من لغيري سواك يالله أرزقني بعد ساعة أو أكثر بقليل سيكون لدي موعد وواسطتي وزادي أنت يارب العالمين |
رد: أردتُ أَن أَقول أردت أن أصرخ ... أين أنت ؟؟؟ أتعلم أصبحت أكره النظر إلى شوارعنا التي تبكي عطشاً لمرورك فيها أبحث عنك في هذا المكان وهذا المكان وهذا المكان ولم أجدك فأين أنت لِم هذه الخفية مع أني أعلم أنك مازلت تعيش في مدينتنا التي فيها انعقدت أساور حبنا ... ؟ أردت أن أقول ... اشــــتــــاقــك .. |
- . ( ولا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ ) |
رد: أردتُ أَن أَقول كل شيءً بات كئيباً ممل لم يعد الصباح يغريني بالحياة ولا الليل بهدوئه يصيبني سكون مفزع لا يشبه الضجيج الذي بداخلي ، حتى رغبتي بقطيعته اخمدها غيابه ! كم تمنيت أن يحضر حتى استطيع الغياب عنهُ مره كم اعشق اعتزازه بنفسه وكم امقته ؟ ذلك الإعتزاز يشعرني أن لا رجلاً سواه وكذلك يشعرني انه أحمق الرجال حين يحاول فرض سيطرته على مشاعري ! -فرقاً بين ذاك الحلم البريئ وهذا الواقع الخبيث- ، أتساءل هل يحتاجون الناس حرباً أكثر ايلاماً لينفضوا قلوبهم ! أم كوارث أشد ليستيقظوا من سباتهم .... هذا ما أردت قوله / أن الضجيج داخلي خلق ضجيج بأفكاري يحدث الكئابه لذاتي |
رد: أردتُ أَن أَقول إحسان الظن باللحظات السعيدة لايعني أبداً إساءة الظن بالحزن فكلاهما حالتين الأجمل فيهما هي الأشقى فالفرح بمثابة إعلان العد العكسي السريع لإقتراب حالة الحزن وملامستنا لواقع اليأس بمثابة إنغماس تام فيه وحتى بعد خروجنا منه تبقى أدق تفاصيلنا متشربة فيه ياالله ... إني أعوذ بك من الهم والحزن وأعوذ بك من العجز والكسل وأعوذ بك من الجبن والبخل وأعوذ بك من ضلع الدين وغلبة الرجال |
رد: أردتُ أَن أَقول
|
رد: أردتُ أَن أَقول ياربي ... هم ليه كذا الناس ؟ دايم ردهم للإحسان جحود ونكران !! |
رد: أردتُ أَن أَقول أحقاً هو أنت الذي لمحته ؟؟ أم يخلق من الشبه أربعين .....؟ |
رد: أردتُ أَن أَقول أصَدِّق إحساسي ولا إحساسه ؟ |
رد: أردتُ أَن أَقول غيرتها....مرض يوسوس لي فعلاً....أحن لذلك الماضي |
رد: أردتُ أَن أَقول http://www.up.4as7ab.com//uploads/im...3916592b48.jpg ألا تخاف ..؟! أن يحتل قلبي غيرك اثناء غيابك ! أن يزين الشيطان لقلبي حباً جديد يحسب علي خيانه ! أن اتحرر من أشواقي بكبح الحنين لصوتك ! أن اخرس هدير العشق بـ حجة النصيب ! |
رد: أردتُ أَن أَقول لطالما كنت أتساءل ماهو سبب نعيق الغراب فوق رأسها ، ليهرول كل شؤم لها هل ابتسامتها الجذابه ، أم نظرتها الحزينه ، أم رقتها التي تتميز بفخامة اعتزازها ؟ وربما بياض قلبها .... زُفت عروساً وقلبها يتلوى ألماً وهي تكاد تصرخ ما الذي اتى بي إلى هنا ، ايعقل أن أحلامي باتت رهينة المجتمع الذي أبى أن يعتقني من ثرثرة نسائه ، ولا عاداته الباليه ! ايعقل أن الحب يحتاج لأن يختم عليه المجتمع لمدى صلاحيته !! وإن خالف تشريعاتهم يصبح خطيئه لاتغفر والمجاهره بها تؤدي إلى الذبح بالعزله وذاك لأن الجميع يولي ظهره ! كم تخسر الفتاة إن تطاول قلبها ؟ فـ هي ينتهي بها المطاف بجانب رجل اشركته الباقي من عمرها فقط لأنها شعرت أنه طيب نوعاً ما ! |
رد: أردتُ أَن أَقول أعتذر منكِ صديقتي .. أني لن أشارككِ فرحتكِ ....! فعائلتي ينتظرون المصائب عندكم لنشارككم أحزانكم .!!! |
رد: أردتُ أَن أَقول أردت ان أقول يكفيك قسوة وظلم فهناك رب يمهل ولا يهمل |
الصبر / يارب .. أردت أن أقول .. عندي مشكلة مع الاتصال .. ياليت اشوف لها حل قبل الـ ليل .. لحد يشره ع التواجد .. لأن بجد تعبت من الاتصال . :(. قبل ما يقطع .. بـ قول : سمآ .. فرحانين بك كثير .. وعساك بخير .. يا وطن . |
رد: أردتُ أَن أَقول ليه كل ما نكبر يصغر الفرح ؟! |
رد: أردتُ أَن أَقول أنا اجنُ منك لكني أحسب حساب للخطوه التاليه كثيراً ، لأنني تعثرت كثيراً يا أنت ! |
رد: أردتُ أَن أَقول , أردت أن أقول : أني مازلت أنتفض .. وأرفض دفن حكاياي بثمن مسلوب .. وكثيراً ما أمنح نفسي فرصة أعلم جيداً أنها لن تجيء ..! هذه المرة يانبض التفاصيل .. تساقطت مني آلاف الجراح المختلفة .. ودمعة على هيئة كوكب حُر أرهقه الصبر .. بجرحك .. لقّنت كل من هم لم يعرفوا معنى الجرح كيف يكون العناء .. وكشفت لهم عن حزن لايتوقف .. لا يعترف بحد ولا مرحلة .. ويكررون بينهم وبينهم تباً لكل من زرع بقلبها هذا الحزن .. تباً لكل من حاول أن يتنفس من خلالها رائحة الحياة .. تباً لمتاهة تأخذها إلى حيث البعيد البعيد .. لتفتك بروحها الأنقى من كل شيء يحترف الغموض والضمور .. أي .. تباً لكَ يا رجل الجراح .. إسمع .. هل تدري كم موجة حزن عبرت فؤادي المفرغ من ألق الحلم ..؟ إنك لا تدري ولا يدرون .. كم مرة أحترقت إرضي .. وأنكمشت أفراحي على مفترق الأماني ..؟ سـ أحاول مرة ومرة أخرى .. أجتر الأحلام أكثر وأغادر هذا الواقع بأسرع مالدي .. وأتجرّد من ليل حالك العقل تُرك بلا نهايات شقراء .. أحبكَ أكثر مما تتخيل .. ولأنني أتفهم جيداً معنى أنك ستعيش ما أعيشه أنا الآن وإلى الأبد .. أقول لك بصوت أجزم أنك تسمعه جيداً : لاتخشى شيئاً .. فالألم .. يترك لك فرصة تملأ من خلالها حقائبك الواسعة عرضاً وطولا .. لا شيء يغري في هذه الحياة .. غير إبتسامة تخرج من القلب إلى القلب .. تفضلها :) |
رد: أردتُ أَن أَقول , أردت أن أقول : في الأمس كنت كأي كائن بسيط يتحسّس الصدفة .. أساير التيار لأجد بين تفاصيله العمياء بعض شيء يشاطرني رقصة المزاج .. ليحولني إلى أنثى مدهشة لاعلاقة لها بالخرس .. لينسيني لحظات بلهاء أبت أثارها إلا أن تستقرعلى أطراف عقلي .. كنت صبية القلب , سليمة الروح .. لا أشبه أحداً سواي .. كنت نصف عميقة , ونصف عقيمة .. لم تتفتق بتلات الشعور لدي ولا أدور إلا حول نفسي فقط .. كنت شيئاً موجعا لم يُخلق بعد .. كنت ظلاً دافئاً بعثرته ممارسات الفضول من حوله .. كنت البياض بلا حد .. كنت خيالاً لا وهم .. كنت واقعا يُلمس ويرى .. كنت الحظ المتوحد مع ذاته .. وصدري الّا مرئي مساحة واسعة المدى .. كنت شيئين إثنين أحدهما معروف والأخر مجهول .. كنت شيئين إثنين بجسد واحد .. جسد يقع بين حدان يطلان مباشرة على ساحل الموت .. ولأكون صريحة أكثر ما أفلحت يوماً في الذهاب إلى حيث أنا البعيدة .. فقررت بيني وبين عوالق هي مني أن أشتري بكل ماعندي أكبر أنبوبة للتنفس .. أتنفس من خلالها الأجوبة والهواء ونبضات تمدني بالعمر أكثر .. ياصديقي .. لا أعرف كيف تأتي بي من أبعد سماء .. تمسك بكلتا يدي وتخنق بيديك الجوع المتمدد فيهما .. حقيقة أنت تجاهد من أجل لحظة مصابة هي بالخيبة منذ زمن طويل .. أنا .. وبعد أن آماتوني وتراكضوا عنوة على جثتي التي كانت لهم ذات يوم / أقرب ملاذ .. كرهت المحاولات , والسباحة في ماء مصطبغ بصفرة غباءهم .. صرت أجهل التفريق بين هذا وذاك وأخشى الذهاب إلى شيء هوا بالأحرى حلم يلمع بالإغراء لا أكثر .. أأقول لك شيئاً ..؟ يدي اليسرى تتنفس الا شيء .. ويدي اليمنى كهيكل يحترق بطريقة أقل مايقال عنها بشعة وجداً .. ياترى .. أي شيء يمكننا من خلاله ستر أحزاننا ..!!! |
أسمع " http://dc11.arabsh.com/i/01738/rzt4dn6qpibq.jpg |
رد: أردتُ أَن أَقول يقول أني ميتة بالنسبة إليه ....! فإن كنت كذلك يا سيدي لما لا تأتي وتحتضنني وتواسيني بعزائي بنفسي وتمسح عني دموعي لفقدان روحي !! |
رد: أردتُ أَن أَقول عودتني قربــك حبيبي ,, فلا تعودني فراقــك ,, فـ انت لست أنسان عاأأادي ,, حـ ـتـ ـى أتـحـمـل غيابــك |
رد: أردتُ أَن أَقول أعشقه ... ألا أخبرتموه بذلك ؟ |
رد: أردتُ أَن أَقول
|
رد: أردتُ أَن أَقول اعلم انك محتار جداً بتصرفاتي وتكاد تُجن من تناقض أفعالي ... لكني أشعر بأنك اصبحت غريباً عني بعدما كنت كـ الروح وأقرب ! نفوراً يعتري روحي كلما سمعتك تحادثني بـ ذاك الحنان الذي كنت أعشقه ليتك تُدرك ما بي دون ان اتحدث ، وفر عناء الكلام الذي يتعبني كلما نويت أن ابوح به ، و وفر على نفسك سماع كلمات ميقنه أنها ستوجعك ... هو الكبرياء الذي سيوجعك حينما تسمع مالا يرضيك مني أن كنت تريدني أحتمل ما يبدُر مني أو ابتعد حتى افهم نفسي ! |
رد: أردتُ أَن أَقول
|
رد: أردتُ أَن أَقول
|
الساعة الآن 13:04. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ