مُنتدياتْ بوُووح الأدبيهّ

مُنتدياتْ بوُووح الأدبيهّ (http://www.booo7.org/vb/index.php)
-   شَخصِياتُكم وأَرواحُكم مِنْ جِهةْ أُخرَى !! (http://www.booo7.org/vb/forumdisplay.php?f=29)
-   -   أردتُ أَن أَقول (http://www.booo7.org/vb/showthread.php?t=2950)

منيرة الإبراهيم 28-02-2010 03:28

أردتُ أَن أَقول
 

منيرة الإبراهيم 28-02-2010 03:30

ثمّة اختلافٌٌ
 



أردت أَن أَقول فَقط ،

ثمَّة اختلاف يا رِفاق في الأشياء المُتشابهة ثمّة خُصلَة مُختلفة بَين ثَنايها لا نُبصرها بِعين مُجرَدَّة فلا يُغريَنَّكَم شَبه التَّوائِم و زوج الأحذيَة أو أطقَمَ الكنَب ، ثمَّة اختلاف تَبصره حواسنا و لا تُجازف بِه ألسنِتَنا استياءً مِن ردود العقليات المُعلبَّة * .




* العقليات المُعلَّبة تِلك المصبوغة بِعوازل لا تُسرِّب تَقلَّباتَ القرن الواحد و العشرين بَل و تَقوم بِنفث ما حوَته دون أن تُسرَّب لجوفها شيئاً يُؤكسِدُ مبادئها المُهترئَة .




منيرة الإبراهيم 28-02-2010 03:35

يا علاّقة مفاتيحه
 



أردتُ أَن أقول فَقط
بإنَّكَ نسيتَ علاَّقة مفاتيحك فَابتلعتها عُنوّة و أحكمت إغلاق نَفسي بِك



منيرة الإبراهيم 28-02-2010 03:37

نوفمبر
 


أردتُ أَن أَقول فَقط

ياصديق الأيام الخوالي و القادم من عمري إلى أَن يشَاء الرّب، الحياة لا تُطعمنا ما نريد و لا تَهبنا كُل أحلامنا و لا تَطيب أُمنيات الحياة دون لحظةِ كَدر تَتَخطف منّا نشَوة الأمنية ، لا حُلم دون خيبَات و لا أُمنية دون عوائق ، بَل تكمُن لذَّة ما نَود اقتناصه في تِلك الإسقاطات المُتلازمة نحو نُقطَة الهَدف .
صدقني ياصديق القَلب القادم مِن أعمارنا أَجمل و إن كانت مواساتي باهتة تقليدية تيقَّن أن ما نام في قلبي لهو أعظَم تعبيراً ولكن نَفسي دائماً ما تَفشل في الخطابات المُباشرة ، أنت تَقرأني لذا فاشلةٌ أنا بِتَسوير ساعديكِ بِدعوة و مَعونَة .




منيرة الإبراهيم 28-02-2010 03:40

3:20
 


أردت أن أَقول فَقط


خطواتي التي سرقتني منِّي و حملتني نحوك ما هي إلا هُنيهَة حنين ساقتني لكوخك العتيق ذاك السّاكن بِمدائن الذكريات للوهلةِ الأولى عند عتباته تمنيّت لو أعرتني وجهك و مررت سبابتي أَسفله لِأرسم شَفتيكِ وفُرجتَهما و أُطيلُ التّأمل بِامتنان و أُحدِّثك عن طفل الحنين النائم بِإحشائي و كم أسرفت بِالدعوات لكَ حتى نسيتُ الدُعاء لِنَفسي ، أنا القنوعة بِك الصابرة الحالمة الموقنة تمام اليَقين أن لا ريح سَتجلبك و لا دابة سَحملك على ظَهرها و لا سماء تَعَكس وجهك على ماء عيني و لا فلاّح سيَزرع بَذرة تَطبعُ وجهك على قُشورها ، سَأُشير على عيني و أُخبرك كم هي مُتعبَة بالتحايل عليك علّ الحزن النائم بعيني الصغيرتين يَزرع في أيسرِ أضلعك أجنَّة حنين أَقطفُ بِرَّهُم ، سأوشوشكَ بِعلاجات النسيان التي اخترعتها كبسولات ماقبل النّوم و ما اهتديتُ للنسيان المرجو ذاك الذي يَنجب ذاكرة جديدَة تُبيد عادة الانتظار و تُنكِّس الشارة البيضاء التي أرفعها كثيراً ببلاهة .
أردت أن أقول فقط الانتهاء مِنك مازادني إلا انغماساً بكِ و النزوح عنك مازادني إلا التصاقاً بِك .
و الله على ما أقول شَهيد


هديل . 28-02-2010 03:48

رد: أردتُ أَن أَقول
 



كم أردت أن أقول :
ياجدي !
من سبع سنين مضت .







صَمتْ الرمَـال } 28-02-2010 05:15

رد: أردتُ أَن أَقول
 
عندما تفوهت بـ : يارب تدقين بكره وتسألين عني
ويقولون لك عظم الله أجرك فيها !!!

أردت أن أقول
يا حمقاء أصمتي هل أحتل الغباء عقلك حتى بتي تجهلي
وقع كلماتك على قلبي ، ألهذا الحد تهاونتي بي ؟



وعندما تفوهت بـ : ياليت مت مع أبوي بيوم وفاته وريحتهم مني !!!

أردت أنا أقول
أنتي لست بضحيه ، أنتي تجعلين نفسك ضحيتهم فيزدادو تجبُر .




نفسي :10:

صَمتْ الرمَـال } 28-02-2010 05:18

رد: أردتُ أَن أَقول
 
قلت لهم بأنكم غير
وطاحت الدمعه


أردت أن أقول
أنكم غير لكن بشكل سيئ




وَنَّـة خَفوقْ، 28-02-2010 10:45

فبرآير -
 
http://up.arab-x.com/July09/Lwa11087.jpg


أردتُ أن أقول فقط :

كم يداً للصبر ستمسح بِها على قلبي كلما عاد بِك عامٌ جديد يا فبرآير!؟ .تعلم الآن جيداً أنني لم أعد أُعير إهتماماً لِرُحى الذاكِره كلما دارت،وماعادت المسميات العالِقـ ه بين عجلاتِها قادرة على إقالـ ة حجرالعثرة الذي أصابني منذُ زمن،وما عدتُ لأهتم أن تُذكرني تِلك المسميات بشئ حتى، أوهكذا رجوت الله اليوم أن تكون ، و لم تعد تِلك الوجوه في ذاكرتي أيضاً تشبـ ه سوى وريقات هزيلـ ه جداً وهبت نفسها للريح ،الذي يُجيد عبور الشبابيك القديمـ ه دون أن يتوخى الحذر من الأصوات النشاز التي يُحدِثُها و تتقاسم معـ هُ ذات الضجر ، تِلك الوجوه نفسها التي لا تستسيغ الذاكره نعمـ ة النسيانْ في حضرتها، لن أتجاوز الحد في ممارسـ ة العقوق في حق ذاكرتي هُنا ، لأحاول أن أودع هذا الفبراير بما يليق بِـ هِ ،وأن تكون التلويحـ ه الأخيره بِ صلاةٍ واحِده وكفين مبلولين ، رغبـ ةً مني في وداع مُختلف نوعاً ما ، لترتحل في حضرتـ ةُ كامِل الأنصاف مُخلفـ ةٌ ذات الفراغ العقيم بعدها ، بمقدورك أن تُغادرني الآن يا فبراير، وتمضي متجرداً مني كما فعلوا هم تماماً ، إستودعتُك قلب عزيز ونصفي الـ كان، ووجـ ةٌ ثالث لا أعرفـ ه تماماً ، ورزنامـ ة مشوهـ ة في حُسبـ ة أيامُك و وثيقـ ه رسميّـ ه لوداع أخير وَ ونّـه، ما بعدك يا فبرآير ليس سوى ترجمـ ةٌ بسيطـ ة للبدايـ ة الـ كآنت مرجوه ، وذات الغرق في أوجـ ه تيـ ه لمواسِم أُخرى موآسم لا أعي كم فصلاً ستأتي بِـ ه ، وكم مفرق طريق ستهبني أياه، وكم صالـ ة مطار ستتواطأ مع ضرفٍ طارئ لِ أنسكب في طريق سفرٍآخر طويل جداً، يطوي إسماً أحملـ هُ ضمن سجلات المُغادرين فقط بإتجاه غربـ ةٌ آُخرى .







مِيهّآف 28-02-2010 19:16

لم تعد الاشياء الاخيرة تُجدي نفعا
 
أردت أن أقول فقط
بأن الالتفات للوراء ما عاد يؤرقني كثيرا ً وفكرة أن ابقي وحيدة في مهب الحياة ما عاد
ذاك الهاجس الذي يرعبني ما أن طرأ بغتة على هدوئي
وذاك الجُرم الذي اقترفته عامدا ً متعمدا دون أن تأبه بما آلت ُ إلية من مصيرً ثم مضيت في غمرة اللاوعي تردد بما أوارى سؤ خيبتي منك ِ ، ما عاد يثير غصتي ولا عاد كالعظم الذي ينتصب في بلعوم الدهشة .. !
ما عادت الأشياء كـ سابقها ، كعهدك َ بها ، كأيمانك الراسخ يقينا ً بأنني عقيدة لا جدال بها
فـ تفانيك َ خذلانا ً لإراقة دماء الثقة على أرض القرار أفقدني شهية الأشياء من حولي ..!
جعلتني اهوي تنازليا ً دون قيد أو شرط أو قيمة ستهدر متى ما كان الساقط من أعلى قمة الكبرياء " أنا "
جعلتني أنام على شوك الخذلان ولا جفن يغمض ُ لأنا ، شوك الخذلان حيث لا وسادة أمان احضنها كلما نز الجسد رعبا ً .. !
سلبتني حق الوفاء وجردتني من هو ، حاصرتني قذفا ً لا مبرر الأسباب
ضغطت على عنق الحنين بعنف حتى أرديته ُ قتيلا ومضيت تردد " ومدرى وش بدى مني ّ" .. !
سرقت وفائي على غفلة مني بحيلة ٌ لا يكررها القدر مرتين ،
مضيت أنت بكامل التعسف ،
بينما أتصوف أنا حد الامتلاء بتفاصيل الخذلان الأخير ، الخنجر الأخير ، اليوم الأخير الدهشة الأخيرة
البرد الأخير ، الحيرة ُ الأخيرة ، الارتجاف الأخير ، الرعشة الأخيرة
* " حيث لم تعد الاشياء الاخيرة تُجدي نفعا ً "







نفسي :10:

هديل . 01-03-2010 02:45

رد: أردتُ أَن أَقول
 



أردت أن أقول‏ :
أن خيبتي بك لاتزال رطبة ،
تدمي كلما ضغطت عليها اصابع الذاكرة ،
لأنزفك قصيدة نسيان مستحيل ..
وحلم بقآء صار أمنية مختل !

أردت أن أقول‏ :
أن عيناك لازالت في عيني ،
حد اني أراها في أعين الناس / ف اظنني أراااك ،
ولا أراك .

أردت أن أقول‏ :
أن صوتك ما برح صداه أذني ،
وأن كل الأصوات باتت أنت ،
وأن كل هاتف يهتف اسمعه صوتك ،
وأني مافادتني اصابعي التي أسد بها أذن الحنين إليك ،
متناسية أذني التي تسمعك ، وأنت في أبعد المدن عنها !

أردت أن أقول‏ :
أن اوستن تنعم الآن بك ،
وأنها مجنونة لو جعلتك تضجر منهاا لحظة واحدة .
وأني سأظل أغمض عيني وأتمنى أن لاتسرق طيفي من ذاكرتك ، ثم أنفخ رمشا سقط من فرط الجفاف .. حيثك !

أردت أن أقول‏ :
أن حبك باق مابقيت ،
وأن شوقي إذا مازاد لن ينقص ،
وأنه لو اجتمع أهل الأرض على أن أنساك !
ما .. نسيتك .
وأن الفرآق لزام علينا كان ولازال ،
وأن الحياة ستمضي ، و أن خطانا لن يلتقيا أبدا ،
وأننا سنظل نتوازى حتى نفقد الإحساس ،
وأن أحلام اللقاء ستظل أحلاما فقط ،
لاتسمن ولاتغني من لهفة .
وأن الذاكرة بيتك ،
والذاكرة قلبك ،
والذاكرة ما أعدك بامتلااكه ،
والذاكرة هويتك ،
والذاكرة صندوق اسرارك ،
والذاكرة / أنت .

أردت أن أقول‏ :
لاتسمي أي بناتك باسمي ،
ف أنا لن أتكرر !
وأنت لن تنساني .. وإن حاولت .
وستظل تبكيني كلمآ ناديتها ولا أجابتك : عيونهآ *
ولا تغازل زوجتك ب : أحبك مجنونتي ،
ف أنت ستنهار لاعنا الحب والجنون اللذان أخذاني منك .
ولا تسمي ابنك فارس !!
فهذا كان سيكون لابننا ،
وأنت ستمسك ابنك وتخبره بذلك متحشرجاا ب الحنين ،
ف تسألك والدته بغضب الأنثى الغيور : ابنك ومن ؟
ولا .. تخبرها !
ف انا اكره أن تحدثها عني ،
لأني لا إعراب لي إلا في قلبك وحدك ،
ولن أسمح بأن يشاركك في ذكرياتي أحد .. ولا أحد !








أميرة الخالدي 01-03-2010 03:57

رد: أردتُ أَن أَقول
 
أردت أن أقول :
أن دواء الأيام النسيان وتواكب هذه الأيام ذكرى وفاة شخص عزيز علي وتتزامن مع أيام جميلة أعيشها الآن ..
أفكر كثيراً بالبكاء , لأوفي رحيله حقه , لم أجد وقت لأبكي , لم أجد مايحثني , وأيضاً لم أجد وسيلة أثقب بها ذاكرتي وأنسى ..
ذاكرتي متوترة والنسيان لم يرحمني وعاجزة عن المشي للأمام وإشعال القناديل ينسيان التفاصيل , رُبما لأني أشعر أنني أدين له بدمع متواصل

أميرة الخالدي 01-03-2010 04:02

رد: أردتُ أَن أَقول
 
وأردت أن أقول أيضاً :
هناك دائما شرارة قابلة للاشتعال كي تشعل الذاكرة بكل الماضي وتنير على كل الزوايا التي تراكم عليها ظلام النسيان .. لتجرح قلوبنا أو عقولنا أو أرواحنا التي بدأت تأنس بالنسيان
لكن هناك زيت يتولد داخلنا ليحول النور إلا حرائق تحرق الذاكرة ألما وحسرة والغريب أنها لا تبعث إلا البؤس ..
مساكين نحن حينما نخضع للنسيان على أنه سرمدي ونسلم أنفسنا لمستقبل سيعيد الماضي ألف مرة
فلا نحن نتعلم من الماضي لنكشف المستقبل ولا نحن ننساه نهائيا وتعيد الدوائر دائرتها كل حين ولا ننسى رغم اعتقادنا أننا نسينا


فقط من كُل هذا أردت القول :
ذاكرتي سيئة جيداً لا تجعلني أتذكر النسيان وأنسى ولن تدعني أتذكر النسيان إلا بقدرة إلهيه ..

هديل . 01-03-2010 21:09

رد: أردتُ أَن أَقول
 



أردت أن أقول‏ :
لا تسافر !
ف السفر لن يشفق على لهفتنا ،
والسفر لن يشفق على فرقتنا ،
والسفر .. لن يذكرك بي !
لاتسافر ..
ف تذاكر الحنين لن تقص لي رحلة حيثك ،
ومحطات القدوم لن تلتفت ل انتظار أشواقك ،
لاتسافر !
ف أنا لن أشفى من رحيلك بسهولة .







منيرة الإبراهيم 02-03-2010 13:32

رد: أردتُ أَن أَقول
 



أردت أن أَقول

بحاجة لجامعة جديدة و ممرات أوسع ، سقف عالي و مراقبات مراقبين يتصيَّدون الإشارات اللاأخلاقية ، لافتات عند السلالم ( من لايريد أن يمتَطيني فلَيَفسح لي النظر و يَنقشَع ! ) و لافتتين عن يمين و شمال المصعد ( تنحى عن يميني أو شمالي لا داعِ أن تَأخذ الخارج مني بِالأحضان ) ، ركل مكائن السوبرماركت المتنقل لساحة خلفية مزودة بكاميرات!!! و حبذا لو صُفِّت مكائن الماء للبنات و للشباب بأماكن متفرِّقة لأن من العقول ماهي بحجم المائة فلس تتصيّد تمايلات الجسد بشيطنة . مممم أكتب و أنا في المصلى و ترمقني أحداهن : يجوز تشبكين بالمصلى ؟ ، يووه حبذا لو وضعت لافتات أيضاً ( تَعالَج قَبل أن تُداوي - و بلا لقافة ! ) . بحاجة لِانتفاضة و غربلة لواقع الجامعة و المائة حالة الشاذة فيها


أريد أن أَقول أخيراً : تباً لمكائن البيبسي المتهالكة التي تبلع دون تَفريغ كَأشباه المسؤولين - اللي في بالي - !


أميرة الخالدي 02-03-2010 13:47

رد: أردتُ أَن أَقول
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نَفسي ، (المشاركة 51850)



أردت أن أَقول

بحاجة لجامعة جديدة و ممرات أوسع ، سقف عالي و مراقبات مراقبين يتصيَّدون الإشارات اللاأخلاقية ، لافتات عند السلالم ( من لايريد أن يمتَطيني فلَيَفسح لي النظر و يَنقشَع ! ) و لافتتين عن يمين و شمال المصعد ( تنحى عن يميني أو شمالي لا داعِ أن تَأخذ الخارج مني بِالأحضان ) ، ركل مكائن السوبرماركت المتنقل لساحة خلفية مزودة بكاميرات!!! و حبذا لو صُفِّت مكائن الماء للبنات و للشباب بأماكن متفرِّقة لأن من العقول ماهي بحجم المائة فلس تتصيّد تمايلات الجسد بشيطنة . مممم أكتب و أنا في المصلى و ترمقني أحداهن : يجوز تشبكين بالمصلى ؟ ، يووه حبذا لو وضعت لافتات أيضاً ( تَداوى قَبل أن تُعالج - و بلا لقافة ! ) . بحاجة لِانتفاضة و غربلة لواقع الجامعة و المائة حالة الشاذة فيها


أريد أن أَقول أخيراً : تباً لمكائن البيبسي المتهالكة التي تبلع دون تَفريغ كَأشباه المسؤولين - اللي في بالي - !



وأردت القول : التفكيرُ / التعمن في المشاكل ، يوجع مخاطية القلب
يُفرزُ أنة عاقة ، و يشرد مليون ألف فكرة معاقة داخل الجبين
ذاك النور لم يعد يبصر إلا فجوة من مقابر جماعية فاشلة كما يحبون
و الصمتُ المطبق على لسانِ الشياطين ، أنسى وأفجع من أي ضريبة ..


أوه نسيت أنك بصدد أمنية لـ لافتات ( تَداوى قَبل أن تُعالج - و بلا لقافة ! ) ..
وسامحيني على اللقافة , لكن حبيت فكرتك الموجعة :)

صَمتْ الرمَـال } 04-03-2010 03:15

رد: أردتُ أَن أَقول
 

أردت أن أقول :

لستُ مجبره على تفصيل حياتي وُفق قياسات الأفكار ( التافهه ) التي

تحمِلها عقُولهم ، ولست ُ مجبره كذلك على أن أبرر كل فعل قُمت به

لأنهم قد يظنو السوء بي ، ولستُ مجبره على أن اتحمل أرائهم التي تطرح

وفق مزاجاتهم لا مبادئهم .



قالت لي أختي الصغرى : لماذا عندما أقول رأي أصبح ( قليلة أدب ) ؟

أردت أن أقول لها / لأنك لم تقولي مايرضيهم تعلمي أن تهزي رأسك لهم

ولا تتفوهين فـ الموضوع الذي يطرح ليس قابل لنقاش بل يُطرح ليفتعل جدال

ولأنكِ أصغرهم واكثرهم حكمه ستُعارضين فـ هزي رأسك يا أخيه وأمشي ...

مِيهّآف 05-03-2010 23:30

رد: أردتُ أَن أَقول
 
لا تضع الأحجار في فمك فرب كلمة .... !
لما دائما َ نختنق بكلمة حق ، صدق ، عدل {لا بد أن تندلق في ميزان المواقف }!!فنتحشرج بها و نصاب بالغصة ، لما باتت الكلمات بأفواهنا كالأحجار لا نحن قادرين على لفظها ولا بلعها
فتظل معلقة ٌ ما بين كف الظلم وبلعوم العدل رهينة ٌ جرعات ٌ من الصمت لا ينتهي أمدها ..!
أن خير رقيب على ذواتنا { نحن }هل نستمر بوضع الأحجار بأفواهنا ؟
أم نلفظها بكامل يقين / للحق / العدل / الأنصاف..مع التذكير : بأننا قد لا نفترق كثيرا َ عن الكاذب ..
لأن أسوا الكذب أن يكذب الإنسان على نفسه ..وأسو الجهل أن يجهل الإنسان نفسه
- ترى لما تعطى بعض المواقف أكبر من حجمها { ثقلا ً }بينما تنتهك أهمية مواقف أخرى بحقها / فنستهين بها ولا نعيرها من البال وزنا ً ..حتى نفقدها أهميتها بالرغم من أنها تستحق ..
أهو تحيز معلب مرصوف ٌ على رفوف السلبية / جاهز للتوزيع { والستار هو حياديتنا }
أم هروب ٌ من المسئوليات الملقاة على عاتق ضمائرناأم خوف على سلامة علاقات شخصية / رضخنا تحت رحى تأثيرها / فقررنا تجنبها ؟حتى لا نخسر من قائمة الأصدقاء / فرد ..
فنظل كما نحن نلتزم موقف { الصمت الحيادي } للإلمام بجميع الخيوط{ دون خسارة}..
و نستمر بجر ثوب السلبية الذي تزايدنا طولا ً / خوفا ُ من التعثر والسقوط تحت أقدام النقد ..
متى سنكف عن ممارسة رياضة القفز عن الحقائق ..ومتى سنتقن رسم هامش في أدنى صفحة الحياة لنلقي فيه / أهواءنا / سلسة أخطاءنا / نظرتنا الضيقة / منظارنا المحدود
ترى أما آن الأوان للآن بأن نعتلي سلم الرقي بالأنصاف ، ونتصفح ُ مفكرة الضمائر
ونبدأ جديا ً بحسابها ..
- ثمة مواقف تحتاج لموقف حازم .. رأي سديد .. أنصاف .. نظرة حكيمة .. لا أكثر ..
هذه المواقف يتجنبها العديد والكثير { حفاظا َ على العلاقات الشخصية }متمسكين بشعار مسك العصي من الوسط .. ممارسين لعبة المتفرج على مسرح الحياة ..مصرين على وضع الأحجار بأفواههم لــ / نختنق بكلمه عدل / صدق / حق .. أنصاف حتى نتحشرج و إياهم ونصاب بالغصة ..
فنغدو كالمتحشرج العاجز عن البلع أو اللفظ أو حتى الأستفراغ .. { فتتضخم أكبادنا بنا }


هديل . 06-03-2010 01:16

رد: أردتُ أَن أَقول
 


أردت أن أقول‏ :

ماكل مايطري على البال ينقال * :)






وَنَّـة خَفوقْ، 06-03-2010 10:35

ربما فلسفـ ة ،/!
 



http://th07.deviantart.net/fs29/300W...by_fal_lal.jpg

- يعتقد الرجل دائماً أن إجادة لغـ ة الصمت ، وَ اللعب الحُر بمنطق الغرابـ ة ، هو سقف الكفايـ ة لتوطيد كيان ما في ذاكِرة و حس أُنثى ،

أردتُ أن أقول فقط :

لا غرابـ ه إذا ما سقط سقف الكفايـ ة على رأسـ ة ذات يوم،
ببساطـ ة لأنـ هُ إستخدم عوامِل النصب قبل الرفع في أحيان كثيرة !
إذاً لِيعلم هو أنـ هُ لو لم تكن المرأه قارئـ ة جيدة لِ ذاك الصمت ،
لأستغنى عنـ ه الرجال منذ زمن .
ولو لم تترك المرأةُ متسع من فراغ لِ ذاك اللعب لما كان حُراً أبداً .
إذاً لا تتساوى كفتا التفكير بذات الأسلوب في الغالب الأعم،

،’



منيرة الإبراهيم 09-03-2010 21:58

رد: أردتُ أَن أَقول
 






ما عساي أن أفعل لِصوتك الذي ابتلع صوتي وفضحني ؟ صَوتكَ الذي يسرقني من قمّة غضبي ليهوي بي َزنبقةٌ وَسط كومة طوابع بريد ، صَوْتكَ الذي يتضوّر جوعاً لاسمي و مَا يرعبه أنْ اسمي مُحرّم ، صَوْتكَ الطفل المشاغب الذي يُلطّخ وجنتاي بِقٌبَل باردة و يدبر مُخلفاً فوضى لا تَندمل ، صَوْتكَ مِنشَفَة حُنجرتي المُبللة بِبكاءات النًّصيب ، صَوْتكَ الذي عسَف ذاكرتي جيداً بحيث لا يتوسّدها غَيْره ، صَوْتكَ الذي دَندنته مِراراً بتقاسيمه بِبحتّه بِِشرقيته البلهاء ، صَوْتكَ سندباد زئبقي يَبْحر بِأيّامي ، صَوْتكَ الذي أقسَم يميناً أن لا صَوْت سَيَفتَرِش لِساني بعد صوتي غَيْره و لا صوت يَسترق السَّمع لِأزيز صدري غَيْره و لا صَوْت يَمسح بِغناءاته ظَهرَ خساراتي غيره و لا صَوْت يَزيح ستارة الحقائق غَيْره .
هبني سبيلاً أسترد فيه صوتي مَللتُ البُكاء بِصَوْتكَ ، صَوْتك الحي القديم وشارع 10 ، صوتك نُقطة ضَعف الذاكرة تلك التي ما أطفئت شمعة الميلاد وما تَنَاست فبراير بعد ، الذاكرة التي باتت رثّة على شَفى تمزّق ، الذاكرة التي اختارت لي منفى عُزلة و هرّبتني إليه و أنا أترنّح فاقدة الوعي بِكل ما يَضُّج حولي عِداكَ و ما أنْ صَحَوْت حتى ابتسَمَتْ لِي ُجدراني الأربع و الخيبة قَضَمت رؤوس أَصابعي و هواء بارد يحشر نفسه أسفل بابي .
ياه مذ أمد ماسرّحت كلماتي إليكَ برسالة قصيرة تخبرك أن صَوْتكَ رؤوف بي يُغمض عيناه علي يتوكّأ عَليْ يَقرأ التعاويذ عَليْ يبتسم لي و و ينهمك من أجلي و من أجلي فقط يُرعبني بتذكرة ذهاب .
ماذا أريد أن أقول عن صَوْتكَ بعد ؟
أمطار اكتوبر 006 لم تكن إلا صَوْتكَ و تضخّمي السريع ذاك و الوردي و الهَوى لم يكن إلا صَوْتكَ و الرقص و البيانو و ليالي البرد و الأفكار الشاردة و الرسائل الواردة ما كانت إلا صَوْتكَ .
المُصادفات العابرة أعمق من تلك المُعدَّة مُسبقاً و صوتك أعمق مِن أيِّ صَوت آخر .



هديل . 12-03-2010 03:08

رد: أردتُ أَن أَقول
 




:‏ أنا لا أحبني كثيرا ،
من بعد آخر وداع لوحنا به !
بل أنا لا أحبني أبدا .








صَمتْ الرمَـال } 13-03-2010 01:48

أردت أن أقول ذات .... !
 
ماكنت لأكون لولا أنت
وقلبي لم يعد ذاك القلب قبل سنه فقط
كنت مختلفه نقيه مشعه مرحه كثيراً متفائله طيبه لحد السذاجه نوعاً ما
اليوم أنا لست تلك ، مختلفه كثيراً كثيراً
وحدي شعرت بذلك والأقرب مني ثم من حولي واخيراً أنت
الجميع فهم سبب هذا الإختلاف إلا أنت يامن جعلته أقرب لروحي مني
لم أعد بتلك الطيبه التي تجعل صديقاتي يلقبوني بـ ( أطيب قلب )
ولم يعد أحد يلصق بي الطيبه كصفه بائنه
قويه وأصبحت اخيراً أعصي قلبي وأقسو على نفسي
تغيرت قناعات كثيره تُدهشني
لكن أقسم أني مازلت بنفس النقاء بل وانقى
لأني اخشى أن ألوث روحي بـ الشوائب التي تخلفها معاشرتهم
فـ لا أريد أن أرى نفسي بصورتهم !
أتدري ، أشياء كثيره كنت أحبها بنفسي افتقدها
ذاك الجنون والمرح النابع من أعماقي
وهيامي بك وحتى الخوف والتردد اللذان منعاني
من فعل أي شيء قد يزعج أبي ، يغضب أمي
يستنكره المجتمع ....
بتُ أفعل ما اقتنع به أنا وما يحلو لي أنا
وما أكرهني به اليوم
أني لست قادره على أن أقترب من
أولئك الأشخاص الذين كانو الأقرب لي
حتى أن حاولت لايكون بنفس ذاك الود
تمعني الخيبه التي أعتلت حاجز بيني وبينهم
حينما خذلوني عندما كُنت وربي أحتاج أن ألقي
روحي بـ أحضانهم وأبكي ؟؟
اعتزلت كل شيء
لم أعد ألقي برأسي على صدر أحد أخوتي
عندما أشعر بضيق فصدرهم العريض
كان يتسعني واليوم ضاق علي !
اشتقت لـ شقاوتي عندما كنت أملأ المنزل بصراخي
حتى الغرور الذي كُنت اتقنه لإغاضة أختي
ودلالي على أمي عندما أريد أخذ شيء
قُلت لي مره : أصبحت أخاف منكِ
نسيت أن أقول لك فأنا تنامى ذكائي
وأصبحت أخبث وأدهى ولا أعرف ماهو أفضلهم
لكن عليك أن تحذرني
أنا اليوم أستطيع أن ألقي كل شيء
وأرحل إن صفعني أحد بـ خيبه أخرى
أو رجمني بـ سوئه
كل شيء أختلف لم أعد أنا تلك التي أحببتها !

الطُهر 17-03-2010 01:29

رد: أردتُ أَن أَقول
 
أرَدْتُ أن أقُول ..
بِأنّ الوَجَعَ يُفْقِدُ الحَرْفَ خاصِيَّة الإنْسِيَابِ بَيْنَ تَعَرُّجَاتِ الوَرَق !


.

صَمتْ الرمَـال } 17-03-2010 14:14

رد: أردتُ أَن أَقول
 
أردتُ أن أصرخ وأقول :

كفاكم ظلماً ... كفاكم غدراً ... كفاكم كذباً

ألا يخافون يوم يرتد عليهم ظلمهم وغدرهم وكذبهم !

حمود الرباح 17-03-2010 20:29

رد: أردتُ أَن أَقول
 

وبما ينفع القول وإن كان لكل الناس
إن كنا إعتدنا بأن يكون قولنا لهم وحدهم ؟
وبما ينفع الكلام إن كانوا قد إختاروا الرحيل بصمت ؟
لايجدي أي شئ لإسترجاعهم
فقد علمونا خطيئة الإستجداء لا لشئ
إلا لنقف على أبوابهم محاولين إستجداء رحمتهم بنا
وهيهات أن ننال ولو اليسير منها
كل مانناله " نستحقه وعن جدارة "
ذل وبلا أي شرف ..

نفسي
عطر الوطن الثمين
:13:






الحوراء 17-03-2010 21:57

رد: أردتُ أَن أَقول
 
أردت أن أقول فقط ...

عبارة دائماً أرددها بسرية " ليس كل ما يتمناه المرء مدركه "
وأمي تدعمني بأمال وهمية
أخاف التأمل ومن ثم الخطيئة فالصدمة !!
أظنها لاتدري اني بلحظة قربي منها أصبح طفلة الرابعة من عمرها
وعقلي الصغير وقتها لا يسعه سوى الاخذ بـ ( كلام ماما )
وعندما أدرك بأني أنا هي الفتاة الناضجة التي تحدث عنها عمي
أشعر وكأنها كانت مجرد ( تسكيت) لطموحي المستمرة
...




:14: نفسي

مِيهّآف 17-03-2010 23:05

رد: أردتُ أَن أَقول
 

شد من أزر ثقتك ،,
- أذ ما دنسوك َ بما ليس لك َ به علما
وجاءوك قُبُلا دون جدل ولا نذير وأحاطوك بالشائعات عن يمينك والتلفيق عن شمالك
والبهتان من أمامك والزور من خلفك
كبلوا أيام عمرك بقيد القذف متناسين بإجحاف ما قدمت يداك
هضموا مصداقيتك على الملأ ، اعرضوا عن حق نزاهتك .. !
هدروا ماء أمانتك دون أ ن يرفُ لجميعُهم جفن
حتى غدي مدار يومك متسمم ٌ بالتهم وشتى ألوان الافتراء !!
أرهقوك بالعُسر ، كُفت بصائرهم عن طريق اليسر ، فما استطاعوا إلية سبيلا .. !

،,

هديل . 20-03-2010 02:54

رد: أردتُ أَن أَقول
 




ماعاد في قلب متسع .. لصفعة !
والروح ملأتها ثقوب الصدمة .







صَمتْ الرمَـال } 21-03-2010 02:13

رد: أردتُ أَن أَقول
 

هل بدأ الوقت بإستخدام سُلطته علينا ؟
تركض بنا الأيام فـ ننام على حال ونستيقظ على حال
ونتسأل مدهوشين ماهذا الذي حل بنا ؟
ثم نتسابق مع الأيام لمحاولة تقليل خسائرنا
فنجدنا ذات يقظه بعد الإفاقه من هوس متعة
السباق مع الزمن فقدنا أنفُسنا بإحدى العرقلات
التي واجهتنا ونحنُ نهرول !





نور الدنيا 22-03-2010 02:02

أردتُ أَن أَقول ،،
 


يا حــلم ..
وش المشكـــــلة لا تحققــــت ؟!!

.
.

هديل . 22-03-2010 20:11

رد: أردتُ أَن أَقول
 



ماعاد يغريني غيابك بالبكاء !






صَمتْ الرمَـال } 23-03-2010 00:12

رد: أردتُ أَن أَقول
 



كنت تسكن بأعماق الروح











ومازلت !




مِيهّآف 24-03-2010 22:43

رد: أردتُ أَن أَقول
 


- صلة الرحِم التي تجمعني بك ، لا سبيل لقطعها !!
- سعيك َ الدائم لدس أعذراك الملفقة ُ خلف ظهري ما هي إلا رصاص طائش ، أغض الطرف عنة
كي لا أورث خيباتي خيبة أكثر عظمة من سابقاتها .. !
- حنينك َ ال تقيأته ومضيت على عجل من أمرك َ وأنت تحشر أصبع أجحافك في
بلعوم صبري ، ما عاد يصيبني بالإعياء .!
- الوحدة التي تزجني في وسطها ثم ترمي لي برغيف الصبر كي أتلهى به ، وتأوى
أنت إلى فراشك أمنا ً مطمئنا ً ما عاد تلك المأساة الموصدة التي تخلفني دون وعي .. !
- تعاملك الردئ معي وكأنني نسخة من جودة أقل مما تطمح إلية أمنياتك ما عاد ذاك
الخذلان المرير الذي ما أن وضعتة على ظهر أحتمالي / قصمة !!
_ تحريض الحنين على أن يتعرى كل مساء أمام غموض لا يتنهي ولا يكشف عن مرادة ،
ينتصب بيني وبيني كحاجز يصعب العبور منه !!

صَمتْ الرمَـال } 26-03-2010 02:13

رد: أردتُ أَن أَقول
 
لاتصدقني عندما اتفوه بتلك العبارات الطائشه هي لاتحمل شيء من الصحه

أنا فقط أتفوه بها لكِ ازعجك كما يزعجني تجاهلك لي بأوقات كثيره

عناد الطفله تلك مازال ولم اتغير وكيفما كنت عليك بالصبر :)

أميرة الخالدي 27-03-2010 18:49

رد: أردتُ أَن أَقول
 
أردت أن أقول : شحيحة هي الصداقة في هذا الزمن ..
ومن الجميل أن يبحث المرء عن صداقة خاصة في داخله ومع ذاته
سينبري الصدق في هذه الحالة كل حين ولن يكون هناك مكان لعداوة الأصدقاء
وإن ظل الأعداء دائماً أقل وطأة وأكثر صدقاً من الأصدقاء الأدعياء ..
ليست معادلة صعبة الترويض لكنها حقيقة صاخبة تستمد من الرؤى المتناثرة في حقل ضوء كل شفافيتها
والحياة حقيقة لا تقبل الجدل ولا الجدال ولا ترضى سوى بالتأويل المثالي لقيم ٍ لا تتحايل على واقع بات يمارس التمرد
بل تؤصل كل مباديء العلاقات الجميلة ..

صَمتْ الرمَـال } 28-03-2010 03:32

رد: أردتُ أَن أَقول
 
فقط عندما تتهاوى الأماني أمام ناظرينا نيقن بأنه لم يعد هناك متسع
لأماني زائله أخرى .

أميرة الخالدي 29-03-2010 14:22

رد: أردتُ أَن أَقول
 
أردت أن أقول :
أن هناك أشياء و إن سئمنا منها لا محالة حاضرة ..
حين نذهب لا نرجع كما كنا و أمقت هذه الحقيقة الموجعة ..

هديل . 29-03-2010 19:55

رد: أردتُ أَن أَقول
 



مدن الحنين ..
وحدها احتوت فجيعتي بك !
ودستها عن أعين احتياجي الشامتة بوجع !

من قال لك أني لايريدني شيء بعدك ؟






أميرة الخالدي 29-03-2010 20:33

رد: أردتُ أَن أَقول
 
الحياة مخبزٌ ونحنُ بأحاسيسنا ومشاعرِنا نتاجُهُ


الساعة الآن 16:14.

Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ

Security byi.s.s.w

 


Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1