05-09-2010, 09:21
|
 | أريللا . | | بداياتي
: Aug 2010 الـ وطن : بأصآبع الله .
المشاركات: 69
تقييم المستوى: 14 | |
 أني شيءْ جميل جداً .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هديل الجرح .
جدة الآن تشبهني !
عرفت أني سآتي هنا ،
عرفت أني أهرب وأعود لأني وحيدة ،
عرفت أني سأتعثر بصوت صديقتي البعيدة ف أصمت ، و ربما أبكي !
الغيم متكتل في سماء جدة يامعجزة ،
قاتم ، محمر .. ساخن / وحزيييين .
الرعد فيه : يسمع غيابها مني السلام !
البرق فيه : يفتح لنسيانها نافذة موت تطل بها على ذبولي !
وهتان المطر : دمع أمي يبكيني .أنا التي بكتني كل الأشياء ، ومابكيت !!
جدة يا معجزة ، لا تخذل الأصدقاء .
و أنا يا معجزة ، ما خذلتني إلا قسوتي !
تلك التي تلحفني بالبهجة ، كلما إلتفت غيابها يتفحص ملامحي !
أحب جدة يا معجزة .
إنها تمسك بيدي كلما عرقلتني خيبة !
ربما أنا أهذي الآن ! ربما لم تفهمي مالذي أتي بي و ب حريرها وب جدة هنا !
ربما أنا لم أفهم أيضا !
لكن .. ومهما كان هذا المتحشرج في الأعلى ،
أنا يا معجزة .. وكلته أصابع قلبي ف كتبته !
حرفك يا سقيا :
زلال .. يغيض العطش .
[  ]
| أَوَ قد قَال لكِ أحدهُم من قبلْ أنكِ " مُذهله "
إن كانت لم تُحاك لكِ من قبل فإني أقولَها بعنجهية الفخر بكِ " هديلْ مذهله وإقتسمتْ من إسمهَا نصيبْ !
بالمُناسَبة أنتِ الصورة الباقية من " هديل الحضيف - رحمها الله " الوَريثَة الوحيده التِيْ تُجيد الهديلْ بعظَمة !
لأني أعلمْ أنها قيلتْ لكِ مراراً وتكراراً فقط إمنحيني هُروبْ من الردُودْ عليكْ يَاإرتواءْ 
كليْ أسفْ ينصبّ بكفكْ لتنبتَ منه أزهار وأشياء جميله .
____________________________________
أنا وجه العَطاء . |
العرض الشجري
