|
|
كَانت .. أيّـام حلوة , ذاكرةُ وطن , لا تشيخُ فِتنتُها . |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
قآلوا العيد .. قلت العيد لقيآه والله اني عليه من الوله ميّييت ..
. قآلوا العيد .. قلت العيد لقيآه والله اني عليه من الوله ميّييت .. حلو العيد رغم الفقد .. اول ايام عيد الفطر يمثل لي تاريخ شخصي مهم يزيدني فرح بالعيد ويخلي عيدي عيدين .. الله لايحرررمني يااارب وحلو العيد بلمة الاهل .. وبعيون الاطفال .. ووو يظل العيد عيد الله السعيد (: وكل سنه وانتوا بخير يارب . أطيّر لك حمام البآل وَ أفقد كل ليله سرب ..!* . |
| ||||
رد: أتِحَـــرّى العيدْ أكثَر مِن طفِلْ ! سما كشخة يا بنت فال العيد هذا حسيت بفرحة وطعم غير مع إني ما احتفلت، المسلمين هنا كثير وفي احتفالات للعيد بس المشكلة الوقت ما يساعد هههههههههههههههههه اعجبتني سالفة أزمة الأفياش ذكرتني باستنفار أهلي أيام العيد همس الله يعينك، كلو على أجر إن شاء الله أهم شي افرح بأيامك فرح، صبا، صمت، غريبة، هديل، الطهر، ونة I wish I were there,, Neverland |
| ||||
أوّل العيد . ! كَانَ العِيدُ أشْبَهَ بِفُقَاعَةٍ تُفْرِحُنا وهِي تَخْرجُ من فُوَّهَةِ الزَمَن , وتتَلاشَىَ بِسُرْعَة لتذُوبَ وتُصْبِحُ ذِكْرَىَ جمِيلَة .. كانَ اليَوْم الأوّل ضاجّاً ومُمتَلِئاً .. نسيتُ فِيهِ ذلِكَ الكمّ من الحُزْن بل تناسَيْتُهُ ورُحْتُ بكَامِلِ زِينَتِي أقَابِلُ الوُجُوهَ بِابْتِسَامَةٍ بيضَاء , امتَلأت محفظتِي بالعِيديَّات وامتلأ قَلْبِي فرحَاً لأنّي رَأيْتُ الدُنْيَا بِكامِلِ زِينَتِها أيْضَاً , كُلّنا في العِيد نبدُو كالأطفَال , فقَط لأنّنا نرَىَ بِأعيُنِ الأطفَال , ونضْحَكُ ضحكَاتهُم البريئَة , وننسَىَ أنّنا أولئِكَ الّذِينَ يبكُونَ آناءَ اللّيْل ويتناسون الحُزْن أطْرَاف النهَار ! هذَا العِيد .. تُوفيت في شهر رمضَان من عائِلَتِي امْرأةٌ لا أعرِفُها , لذلِك أغلِقَ المَجْلِس الّذِي أحبّ أن أسمَعَ صَوْتَ تلاوَة القُرآن والتهليل فيه صبَاحَ العِيد احتراماً لها , ظنّنْتُ لوهلة أنّ يوم العيد سيُصبِحُ يوماً عادِيَّاً .. يُشْبِهُ أيّ جُمعة أمضِيها في بيت جدّي ولكنّهُ كانَ مُختلف وغير ما توقعت , كان أوّلَ عِيدٍ يبقَىَ فِيه خوالي معنا .. يسخَرُ خالي الأوّل من الأضافِرِ المطليَّة , ويسخَرُ الآخَرُ من ضحكَاتنا العفويَّة , وأضحكُ أنا على ضياعهِم بدون اجتماع الرِجال في مجلِسِهِم العامِر في يومِ العيد .. ويُتمتمُ آخَر : من سُوءِ حظّنا أن نبقى يوم العِيد مع النِسَاءِ وهُنّ يطلينَ أظافِرهُنّ , يتزيَّنَ بِمُبالغَة ويضحكْنَ ويتحدّثْنَ بلا توقّف ! وبالرغم من " ثقالة دمهم " إلاّ أنّ العيد كان مُختلفاً بِقُرْبِهُم , وامتلأت جلستنا بحضُورهِم : ) كان العِيد جمِيلاً صاخباً مُمتلئاً مُدهشاً مُلوّناً مُرهقاً مُتعباً , ولم أشعُر فيه إلاّ بالسعَادَة .. وبَيْنَ تهنِئَة الصدِيقَات والرسَائِل الكثِيرة الّتِي وصَلَتْنِي , والرفيقات الّلواتي أنسانيهُم الزَمَن وذكّرنِي بهِم العِيد , افتقدتُ واحِدَة لم أظنّ أنّني لن أحدّثها ليلة العيد .. ولا زلتُ قلقة عليها كثِيراً .. ولا أعْلَمُ ! |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|