سَنهْ حلوهْ يَ أجملْ بووحْ
سَنهْ حلوهْ يَ أجملْ بووحْ

أتعلمينْ يَ بووحْ أننيِ لاَأستطيعْ أنْ أقولْ لكِ كَ البقيهْ : ي وَطنْ
كآنْ بِوديِ أنْ أقولْ يَآوطنْ مثلهمْ .. لَكنْ : مآزلتْ ضَيفهْ بِ صدرْ مَجلسكِ يَ بووحْ



أمممم

صحيحْ لَمْ أقتسمْ مَعكْ لذهْ الفرحْ وعمقْ حزنكْ طيلةْ السنينْ
صحيحْ لَمْ أشآركْ معْ البقيهْ فيِ بنآءَ صرحكْ
صحيحْ لَمْ أكنْ هًنآَ مِنذْ العآمْ الأولْ

ولكنْ : )

مِنْ هُنآكْ .. مِنْ خلفْ شًبآككْ أرتقبْ حَضورْ الـ جميعْ
أبتسمْ حينْ أرىَ أنْ أحداً يتمآيلْ علىَ أغصآنكْ

أطير فرحاً حينْ أرىَ متوآاجداً , أترقب .!

مآذآ يخرجْ مِنهْ ..؟
ومآذآ سَ يبوحْ ..؟
ومنْ يَكونْ ..؟

كًنتْ أختآل فَرحاً بِ أيْ شَخصْ أختآرْ أنْ يَكونْ بِكِ يَ بووحْ ,

وهَ انآ اليومْ بينْ أحضآنكْ أترقبْ لَحظهْ ميلادكْ .. مِنْ أعمآقْ قلبيِ أقوووولْ :

سَنهْ حلوهْ يَ بووحْ ,
سَنهْ حلوهْ يَ بووحْ ,

|.. هديلْ

كل وأنت عآمر بالـ حب يآوطن ..
أغيب صحيح لكن ...
روحي بهآ الوطن...

____________________________________
مدْْْهش أن يصل الإنسٱنبـ ( فجٱئعـﮧ) حدْْْ ٱلرقص..=

كل عام وبوحنا عامر بالأحبة، عامر بوجودكم

سعيدة لاكمال البوح عامه الرابع، كم أحببته وأتمنى الاحتفال معكم بأعوامه كلها ..

____________________________________

-6 لنبض الجمال الأكثر علوا هنا ،
للذين عمروا هذا الوطن بمجيء وحديث .
للذين كتبوا وصفقنا .
ورسموا وصفقنا .
وصمموا وصفقنا .
وإلتقطت عدساتهم وصفقنا .
لهم ،
من ملئوا هذه الأمكنة بأريجهم .. ففاح البقاء .
و اشتعلت بفضله شمعة رابعة !

أعضاء بوح أجمع:

الأمر من قبل ومن بعد ،
لله ثم لتواجدكم الذي يحرض الزهر على التفتح .
ف شكرا تليق ..
ونرجو أن تليق بكم / شكرا !

[ ]

____________________________________

"أجيب لك قلب ثاني منين؟"

و

عمار يا وطَن

[ ]

____________________________________

"أجيب لك قلب ثاني منين؟"

____________________________________

أنا أعْلَمُ أنَّكَ تَعْلَم أنِّي أعلَم .. وأنِّي أحِبُّك .
وإن أتَيْتُ مُتأخِرَة يا وَطَنِي .. فهذِهِ عادَتِي ,
سَأكْتُبُ لَكَ بِرُوحِي هذِهِ المرَّة ..
وأعْلَمُ أنَّكَ بِكُلِّكَ تترقَّب , فترقَّب ,
وإن لَم آتِ , فاعْلَم أنَّهُ الحُزْنُ حينَ يُبْكِمُ الحَرْف ,
سَأقُولُ لكَ الآن بِأَنَّكَ مَوْطِنِي ..
تُنصِتُ لِحَدِيثِي ,
تُشْبِهُ مَملَكَتِي مَمْلَكَةُ النَّوارِس ,
تُحِبُّنِي ,
تَفْرِحُنِي ,
وتَفْرَحُ مَعِي ..
وتُبكِينِي ,
وتَبْكِي مَعِي !

حِينَ تتبدَّدُ سَحَابَةُ الحُزْنِ الدَّاكِنَة ,
سَأعُودُ لِأكْتُبكَ بِفرَح ..
وكُل عام وأنْتَ لِرُوحِي أقْرَب .

____________________________________
نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة*

بوح : ملاذٌ داكن لروحي المصدومة آنذاك ، كانت الحكاية تُختصر في عيني على تفريغ مؤقت و تحصيل حاصل ، الأهم أن أَسْلَم بروحي التي على شفا تلاشي مُريع ، كانت الأبجدية تعني لي لحظة زمنية ترتبط بِ مقدار ما يسكنني من حكايات إلى أن أنتهي من سَردها فَ أُدبر ، لم أطمع لأن تكون الكتابة لقمة شفاء أبدي يا بوحي ـ لم أطمح
كان يجدر بي يا بوحي أن أدعوه لزيارتك طالما قاسمتني كل ما أحب ، كان يجدر بي أنْ أفعل لكنّ لم أشتهي التفريط بِك ، انتظرت إلى أنّ تعاظمت في صدري يا بوحي حد أنّك تمركزت الوتين ـ مؤخراً فعلتها
بوحي اسمعني جيداً مادنسوك و إن فعلوا ماتركوك و إن غابوا ماأجحفوك و إن اعتزلوا ، بوحي مؤخراً آمنت أنّ الأماكن لاذنب لها بِ سوءات أرواحها ، كنت ألوك الفجيعة بينَ فكيّ الوفاء لأنّني ببساطة : أحبّك
قلت لها ذات مساء : أنا لا أكتب نصوصي إلا بمربع رد بوح ؟ من بين كل الأوطان ، لا أجيد الكتابة إلا بمربع رده ! و إن كان الرد لوطن آخر !
بوح يُطبق عليّ جيداً تمكّن منّي ، بوح ليسَ بجمادٍ أخرس ، أمدّني بطبطبة صامتة ، كلّما ألتصقت بِه زادني أنفةً بِ نَفسي حتى كدتُ لا أشبه : ذكريات الأَمس !
بوحي : مكاني الذي يُحرم عليّ انتزاعه بدمٍ بارد :
بوحي تصافحنا بِ 008 صافحت عشريني معي ، شهدت ما سلف من تخبطاتي و ما أشرق عليّ بِ حلّةٍ مستقبلية بديعة ، بَكيْتُ لك سراً و رسمتَ ابتسامتي جهراً ..
كنتُ لا أملك قلماً و لا ريشةً ، و ها أنا أملكهما بِ ذات اليدين التي خلت منهما أمساً .

أحتاج أن أكتبك ثانيةً و ثالثة و رابعة
سأعود لأحبّك أكثر

____________________________________

لأن الحديث والفرح كان لا يكتمل الا بوجودة..
ف حديثي إلى من حدتـ هُ الظروف وَ أرغمتـ هُ على عدم التواجد هُنا ،
أو ربما ل من أختار أن يسلك طريق الغياب ب كامل أرادتـ هُ ل يمسِك ب زمام حلمٍ آخر،
ل نبض البوح الأول ، ل صاحب بصمـ ة الأختلاف الأولى ،
ل مزاجاتَـ هُ التي كُنا نتتبعُها من خلال لون بطاقـ ة وَ أُخرى،
ل الشرفات التي وضع بصمات أختلافـ هُ عليها ،
ل هذياناتـ هِ وَ طلال و التي كانت تأتي بنا والحرف مرغمين ل ننصت ،
ل من ترك لنا أبواباً مواربـ ةٌ للسعادة مابين مدخل زاويـ ةٌ وَ أُخرى ،
ل من عرى ملامِح أحرفُنا ب نقدٌ بناءاً هُنا وَ آخر هُناك ،
ل من أسرف في أنفاق الكثير من الأحلام في سبيل رؤيـ ة وطنـ ه الصغير يكبر في أرواحُنا.
أردتُ أن أقول لـ هُ :
نحنُ يا دنيا لا نملك حق شُكرٍ يختزل في بضع كلمات لأنك صانِع هذا ال بوح وأنت تعلم ..
فَ أنت وهذا الوطن من زرع فينا وعلمنا ما معنى كلمـ ة أنتماء ..
وَ سَتظل رائحـ ة الوفاء عالقـ ة في أكفف حملت يوماً وزر غيابات أصحابها.

شُكراً يَ وطن ل كُل الأشياء التي أهديتنا أياها ..
شُكراً لأن جنون تلك اللوحات أهدتني وطناً ذات صدفَـ ةٌ.
شُكراً ل أنك أنت ..ال علمتني ما معنى (يكاد يُجن) فَ تلبستني وتلبستُها .
شُكراً ل أني أدين وَ حرفي الفقير ل بوحُ ب الكثير وَأنت .

قليل قولي يا دنيا لا يغني عن كثير ما قد نكتمـ هُ..
ف أنت تعلم تماماً ب أنك لستَ ممن نذكرهم ب كلمـ ة شُكرٍ عابرة .
كبيرٌ هَو أنت يَ أستاذ في تفاصيل ذاكرتي .

دنيا : سنّـ ة حلوة يَ وطن .
و4 سنوات من البياض والأُمنيات مازالت مزهرة بَ وعدك متى ؟
،

____________________________________

كَمْ بَدت السماءُ قريبـ ة *

كُتبت بتآريخ 18-11-2009,
في السآعة 16:54
وقتها يا بوح كِنت منهآره ولا أدري وش أقول
وقتها كنت أبكي ع البيت الي طآح فوق رآسي
وقتها كنت بين ودآعين
ودآع بيتي وحيآتي الي بنيت أحلام وأحلام عليها
وبين بوح ملآذي والبيت الي اجتمعت فيه بأطيب قلوب ,
وقتها كنت حَزينه كثير
وحيده كثير
وقتها كنت أبي ابتعد عن كل شي
أبتعد عن أهلي
أبتعد عن نفسي
أبتعد عن أحلامي
أبتعد عن طموحي
كنت بس أبي أبكي
كنت عايشه بالذكريات
كنت عايشه بصوت الاصحاب الي راحو
كنت بس اهاوش بس معصبه
كنت مو أنا
كنت تحت تأثير الصدمة
بس عرفت اني مهما رحت ومهما جيت
أرجع لك
مهما قلت بتركك ألاقيني بليل الضيم افتح ابوابك وأكتب
أرسم واقول تعالو شوفو اش سويت ,
وان كان في الفتره الاخيره ماعدت سما حقت زمان
بس نحاول نرجع ولو شوي من الي خسرناه
وبعده الحلم يا بوح يزهى بك
وبعدني أفخر بك وأطمح بك
وبعدني مثل أول وأكثر أحبك

____________________________________