|
|
مِتَى صَارْ الوفَاءْ كِذبَهْ !! مسَاحـةْ مِنْ الحُريَـةْ لِرِوَايَـتُـكُمْ .. و يَومِياتِكُمْ |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: * عُريُّ حَرف . أنت تعلم جيدًا ما يفعل الغياب بي ! وَ كيفَ أتسكّعُ فيْ أروقة الذُّهول !! و كيف يلوكني الحزن وَ يقذفُنيْ مُهترئة من كُلّ شيءْ .. من كُلّ شيءٍ , .................................................. . حتّى من علاقاتيْ ! و كيفَ يمضغُني الوَجعْ إلى حدَّ الرُّفات ! وَ كيف يلطُمنيْ كفُّ الحيَاة ! وَ كيفَ يتشمّتُ بيْ " العذّال " .. أنتَ تعلمُ كيفَ ينشطرُ قَلبيْ إلى شقّينْ فيْ بُعدكَ ! لكنّكَ كُنتَ الرّجلُ العَظيم فيْ القَسوة ! أقسمتَ إلا أنْ تجعَلهُ أربع قسَمات !! , كُنتَ تعلمُ بأنكَ الرّجلُ الوَحيد فيْ حَياتيْ ! ... لمَا إذن هَممتَ ب بَترْ حُبّنا ! , اعلَم أنّكَ أنتَ الوحيدْ الذيْ انتَصبَ فيْ تَاريخي مُمثلًا " تعجُّبًا " !!!!! لأنّني ب اختصَار لا أؤمن بأنّكَ نعمة ! أنتَ من أجلّ النَّقم فيْ سيرَتيْ !!! إلى الجَحيم يَا ..... إلى الجَحيم يا حُبَّا شيّدناهُ بأيدينَا ! إلَى الجَحيم يَا حُبّي / مشَاعريْ ... البِكرْ . إلى الجَحيم يا قُبلة الاشتيَاق الطّويلة ! إلى الجَحيم يَا يومَ الثُّلاثاء الذيْ جَمعنيْ بكَ ! إلى الجَحيم ...... إلى الجَحيم يَا أشوَاقيَ الطّاغية ! لمْ أكدْ أذكُرك .... كدتُ حقًّا أن أنسَاك تَمامًا ! وَ كُنتً بَارعة فيْ التّجاهُل ! إلا أنّهُ ثمّةَ جُرحٌ اختَرقَ قلبيْ يُماثلُ جُرحكَ ... لذلكَ .. لذلكَ فقطْ أنَا أتذكّرُك , فَ غمغمتُ: الله يذكركْ بجرحِك ! لعنتُ كُلّ شيطَانٍ جَاء بذكركْ إليّ ! وَ انتفضتُ واقفة , بعد أن سقطتُ عامين من دَاء حُبك ! * وَ ماتَ فيْ صَدريْ الحَنينْ :" مهَا / إبرِيل . |
| ||||
رد: * عُريُّ حَرف .
|
| ||||
رد: * عُريُّ حَرف . ( واصبر و ما صبرُك إلا بالله و لا تحزن عليهم و لا تكُ في ضيقٍ ممّا يمكرون ) . هذي الآية , لمّا أقرأها .. أحسّ بشيء عظيم و ربي تجيني البَكوه على طُول .. أحسّ إنّ ربّي يربت على كتفيّ قلبي , بهالآية .. شيء عَظيم إن ربّي يواسيك , يقلّك لا تحزني عليهم! و ما تتضايقي من اللي يعملُونه لك! فيه شيء أعظم من كدا ؟ أو نحتاج ألحين بشَر يحتضنُوا وجعنا ؟ تتلاشَى أوجاعنَا لو أدركنَا إن صبرنَا ما بيضيع , إن ربّي معَانا , يحسّ فينا .. يسمع بكَانا و الأنين , ربّي رغم إنه جبّار , متكبّر , عظيم , ... إلا إنه يسمع لأصغر دعواتنا , ربّي ودود , رحيم .. ألطف بنَا من أنفسنا ( """: < :"""" دعواتِي لكُم بأن يا ربّي أسعدهُم و انزع الأوجاع من قلُوبهم ( "": . يا رَب صَديقاتي راحوا للسّماء .. يا رَب هم بخير ؟ |
| ||||
رد: * عُريُّ حَرف . لأنّ الله ربّي , أرى أنّ الرّحمة دثّرتني منك ! من الأشياء التي تُلصقُ بي دون علمٍ منّي ! لأنّ الله ربّي , أثقُ بأنّ السّعادة ستضمُّني إلى أفرادها ()" و لأنّ الله ربّي و ربّك , أسألهُ أن ينزعَ اسمك من قَلبي . أن أقوَى على تنَاسي أيّام حضورك .. مهَا / إبرِيل . . يا رَب صَديقاتي راحوا للسّماء .. يا رَب هم بخير ؟ |
| ||||
رد: * عُريُّ حَرف .
, ربما الأنترنت أصبح وسيلة وحيدة للبوح بكل الأسرار ثم نسيانها .. عميقون في الذاكرة, ونحتاج فقط لحظة فارغة لنكتبهم ونبكيهم.. ثم ننساهم ! , يارب اشفي أبوي , يارب .. |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|