فَـ منْ فتتْ كَبِدْ ذآكْ الحِلمْ الذيْ إحتوآنآ..! ؟
مَنْ دَسْ أحلامُنآ فيْ جيوبْ أنْ لآ قَدْ ر يَجمعُنآ .!؟
كيفْ ليْ أنْ أعَجنْ أرغِفَـ ةْ النسيّآنْ وأكفنيْ ذِلْ البُكآءْ .!؟
و أنآ أحملْ بقايآ عِطرْ فيْ زاويـ ه مُهملْـ ه مِنْ ذآكِرهْ مآحملتْ سِوآكْ !

رِفقـاً يآونَّهْ , رِفقاً بِ آحلآمٍ نتكتَّمُ عليهَـآ ونُحرِّمُ علَىآ آنفُسنَـآ

التَسآؤُلَ عَنْ منِ المسؤُولْ ولِمَـآ ؟!

رِفقاً يآفآتِنةَ الحرفْ ,

فجمآلُكِ يُجبرنَـآ ننتبَّعُ همسَكِ وإنْ كآنَ يثيرُ جرُوحاً ماإلتئمتْ بعدْ !

مِنْكْ كَآن الـ خَوفْ يَعْني لِي : أََنْ أنْتَقِي مِنْ المُدآعبآت أَأْدَبَهآ ، المُصآرحآت أَخْجَلَهآ ..
و أُجَمّل خُلُقِي مَعَك / و إلا سـ يَُغرقْني النّدَم علَيْكَ / كُل ليليّه

مِنْكْ كَآن الخَوفْ يَعْني لِي : الـ مَوْت فِي غيابِك ،
فـ كُنت آتَغَاضَى بـ غَبَاء عَن هَفَواتَك
خَوْفآ أنْ يُمآرس المَوْت بَطشَه و يُرتّل صلوآته على روحي / الفقيره بك

منك كآن الخَوْفْ يَعْني لِي / أَنْ لا أمُارس حُريّتي كـ مُراهقَه تَسْتَمْتِع بـ تَتَبُّع آَخْر فَسَآتينْ المُوْضَة ، وَ صَرخآت الميكْ آب
بَل أتُابع آخر صيحآت الشّعرآء و أَنْتَقي أصْدَقُهآ / أكذبهآ ، آستمع لـ أغاني / معآصي الـ وَلَه .. و أنتقي أعذبَهآ / أُرْعَبَهآ ..
و أُزيّنهُآ بـ قالب حلوى لـ أُشبِع رجوليتَك بـ مذآق فاخِرْ

:

رِفقــاً بِ إحسآسِنــاا يا : نَفسِي ,