|
|
سَاعةْ الهَذيَانْ فِيْ ذَاكِرتكْ .. !! هَذيانْ أفكَـار .. وفَـوضَى مشَاعِـرْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
آه ياطول المسَافة بين إحساسي وصوتيْ !
|
| ||||
مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
|
| ||||
مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
|
| ||||
أردتُ حضُوري هذا خالِياً مِنَ الألوآن / .. فقطْ .. !! إنتظـارٌ أولّْ .. ! /مَرَّنِي كـ طيفْ كَـ نسمهْـ .. عاثَ بِإحساسِي .. علّقُهُـ بهْـ .. وقَالْ سـ أَعُودْ .. فقَطْ إنتظرِينيْ .. عـ الموعدْ .. ! قضيتُهــااَ أياميِ مُذ رحلْ / أنتظُرُ رآئحةً منهـْ .. ! وماحَضَرْ .. ؟! تظـاهَرتُ بِنسيانِهْـ حِينهـاَ .. وأوقفتُ الإنتظـارْ .. وأنا أُردِّدُ بِدآخِلي .. ! [ على من كنت ألعب ! عندما زعمت أني لم أعد أحبك وأني سـ أمقتك كثيراً ! لازلت متغلغلا بدواخلي بكل قوه .. لازلت تسري في كل قطرة من دمي .. لازلت تخترق أضلعي وتلتف حولها ضلعا ضلعا .. لازلت تسكنني وتقتات من دمائي وقلبي .. لازلت أراك في كل زاويه وفي كل جدار وفي كل منام لازلت ألمح طيفك في عيني عندما أنظر للمرآه .. أراك في كل شئ فيني .. في عطر " سكادا " وكوب الكوفي الذي نقشت " حرفك " عليه .. وفواحة الخوخ الذي إبتعتها من " زهور الريف " ! لازلت أمد يدي ويخيل لي أني أتحسس ملامح وجهك .. عيناك العسليه وخشمك الطويل .. وجنتاك المشعه وخصلات شعرك .. لازلت أظن أنه بإمكاني محادثتك تناديني طفلتي فأجيب بكل عشق " ياكلها " لتهمس بكل لهفه " إشتقت لك حبيبتي " .. لتغرورق عيناي بدمع تحتبسه منذ أزل فيسيل بكل هدوء وراحه .. لما له أن يخاف وأنت بقربي .. لازلت أذكر خوفك علي ولازلت أستمتع بتذكر غيرتك المجنونه من هذا وذاك وحتى تلك .. لازلت أذكر كل شئ .. وأعيش في وسط كل تلك الذكريات وحين أردت أن أنسى فقط .. فشلت ! فأنت لم تكن حولي لأتمكن من نسيانك بمجرد الرحيل .. ! أنت كنت " بي " فكيف أرحل عني !! ] .. ! إنتظـارٌ ثَآنِي .. ! إنتظرتك ! طال غيــابك ونسيت لهفة تسكن بدواخلي وشوقــا يتفجر لــ للقياك وبقيت وحدي أتلحف النسيان ألعن الــ " فقد " لحظه وألعن " لوعتي " لحظة أخرى وبين هذه وتلك يقتلني حنيني ! °• إنتظرتك ! وبقيت واقفة على رصيف ذكريآتي آنتظر قطار أحلامي يأخذني إليك وبيدي حقيبة غيابك وزهرة أهديتني إياها ذات مساء دافئ بعد أن طبعت عليها " قبلة " زاعما أنها / زهرة حبنا / فرحلت أنت وبقيت أهدئ من ثورة إشتياقي بـ قبلة أطبعها على الزهرة ذاتهــا !! °• إنتظرتك ! على نافذتي مترقبه حضورك في لحظة ما ،، بعد أن إرتديت ثوبي الذي تعشقني به وآسدلت خصلآتي التي تجعلني آتفجر أنوثة وجمالا كان يحيلك إلى هشيم _ على حد قولك _ وآيقظني من غمرة تفكيري بك الشيخ الذي يقطن البيت المجاور ناهرا إياي وآمرا بإغلآق النافذه ،، فعلت ماطلبه وقتلت كل لحظة تلهفت لـ آن آرى فيهــا دهشتك ! °• إنتظرتك ! وتوضأت من لوعتي صبرا وتلحفت بخمار من حنين منطفئ عل الله يجزني على صبري وأكون ممن قيل فيهم " وبشر الصابرين " و أبشر بقدومك ،، ففقدك مصيبه ! °• إنتظرتك ! ووضعت قلبي على قالب من ثلج لـ أطفئ نار بعدك دون أن أرتمي في آحضانك فصنعت من ذلك القالب كوبا ساخنا من الشاي !! ولازال للنار بعض إشتعال ،، ! °• إنتظرتك ! هاذيةً بك / مجنونةً بك ، مصابةً بك / مريضةً بك ، حتى ظنني الناس مصابة بضرب من السحر ! أشاروا على والدتي بعلاجي وماعلموا أن مكوثي مابين يديك هو جل إحتياجي ولدآئي علاجي ! °• إنتظرتك طفلي ولآزلت أنتظر طيفا يعانق أعيني منك ! أضمه لي بشوق ولهفه وأطفئ لوعة أحرقت كل معنى للفرح في حياتي إنتظرتك وسأظل أنتظرك حتى يملني الإنتظار ! أحبك أيهــا الـ " وسيم " بمحياك ، القاسي فحبك ، أحبك وسـ أبقى أهمس حبا وشوقا لك حتى .. أثمل ! °• •° فـ هل ستأتي !! : إنتِظـارٌ آولّْ / وَثآنِي سَـ يتبعُهُـ ثالثٌ ورآبعْ .. وآكثرْ .. وآكثرْ .. ! فَأناَ أُنْثىآ عاَشَتْ لِ تَنتَظِرْ / وسَ تمُوتْ تَنتَظِرْ .. ! عَلَّ الله يُجزِني علىآ إنتِظاَرِي ويأتِي بِهْـ .. اقتباس:
|
| ||||
مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
|
| ||||
مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ , مَدخَل ,, { أنتظرتكْ يـ َشاَعري ~ بيَْن سَطور أحَلامِي المُبعَثرة داَخلْ مَحابريْ , , قلتْ لي أحبكِ أشتاق إليكِ أحتاجكِ وَ ,,, مَخرَج ,, أدَركتْ حتماً أنهَم يقَولونْ مالا يفَعلَونْ ,, } تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| ||||
مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ , وحضُورٌ أربَكَ الجَمِيْعَ وفَتَحَ أبْوَابَاْ كَانَتْ عَلى وَشْكِ أنْ [تُ...غ.....ل....ق!] حَاوَلْنَا النِسْيَانْ, فَلمْ نَكُنْ مِنَ القَادِرِينْ, ولُذنَاْ بِـ الصَبْر, فمَاْ كانَ سلواناً, فأيُّ جُرحٍ هذَاْ الذِيْ نُقِشَ فِيْ الذَاكِرَةْ وأيُّ أثر هُوَ الذِيْ يحمِلُنَا لِمحطَّاتِ [الضيَاع والتَبَعْثرْ] [وَيأبَى إلاَّ أنْ يُرافِقُنا بقيَّةَ العُمرْ.........بقيَّةَ العُمر], فلا بِمَقْدُورِنَا النِسْيَانْ, ولا بِمَقْدُورِنَا الصَبْر,! نَحْنُ لا نَمْلِكُ سِوَىْ شَفَرَات أحرفْ نُقطِّعُ بِهَاْ مَاْ تبقَّى مِنْ [كلِمَات-وعُود-]! لِنَنْثُرَهَا أرضَاً, وَنَسْحَقُهَا بِأرجُلِنَاْ عسَىَ أنْ تَنْدَثِرَ وتَتلاشَىْ, أتسَائَلْ كَيْفَ لصدَى أصْواتهِمْ أنْ يسكُنَ أذَاننَاْ فما عُدنَاْ نَسْمَعُ سِوَى همَسَاتْ ذلِكَ الوَعْد, وكَيْفَ لَهُ أنْ يتردَّدْ بِلا توقُّفْ,! فكُلْ الحوَاجِزْ,غير قَادرْة عَلى عَزْلْ أصواتهِمْ عَنْ أذاننَاْ,! . . عُذرَاً /... [ولكِنْ] تبَّاً لهُمْ, وتبَّاً لكُلِّ كذابٍ / ! أينثرُونَ وعُودهُمْ ونلتقطهَا مِنْ حافَّةِ الطُرقِ ولا يجيئُونْ!؟ أنُسَابِقُ الرِيحَ لِنَصِلَ لهُمْ, ويُخلِفُونْ!؟ أنُعطِّرُ الطُرقْ والزوَاياَ والطَاوِلاتْ بِروائِحِنَاْ ولا يَصِلهُمْ ولَوْ بَقَايَا الـ بخُورْ! ويسْألُونِّيْ مَاذَاْ ارتَدَيْتْ! اتشَّحَنَا بالمَاسِ لِيَرْقَى لِنَاظريهمْ! وحمَلْنَاَ [الوَرْدَ الأحمَر] , وشَرِبْنَا ألفَ ألفَ كَاسٍ , . . وسَقَطَ المَاس أرضَاً! وذَبُلَ الوَرْدْ, ونفذَتْ كُلّ كاساتْ النبِيْذْ., . . . وأيْنَ هُمْ..؟ تبَّاً لهُمْ, . . : ) . . [حلمْ اللقَاءْ] أمَاْ عِشْنَاْ مُتعطِّشْينَ للقَاءْ, ومَاتْ الحُلمْ, . . لِكُلِّ العَاشِقِينْ/ عُذرَاً فقَطْ للذِيْنَ ذبلَتْ ورُودهُمْ , ومَاتَ أحمَرُ الشَفاهِ علَى أفواهِهمْ! حتَى الشفَاهْ /ما عَادَتْ تدَّعِيْ الإغراءْ, . . فقَدْ مَاتَ فِيْ أجسَادِنَاْ كُلَّ تعطُّشْ, تبَّا لهُمْ, فقَدْ أغرَقُوَا لذّتنَا فِيْ بُحيرَةِ [وعُودهم الكَاذِبَة]! . . . يالــ جمال هذا الطَلالْ., ويا لحسِّهْ الفنِّيْ., . . . . . . . . ويا لعظمَةِ الخَالِقْ حِيْنَ وهَبَ بعضنَاَ هِبَةَ [القُدرَةْ علَى التعمَّقِ فِيْ دواخلنَاْ جمِيعَاْ], بِكَلِمَةْ/ وِدّ جبتهَاْ عالجرح!...../جرحنَا الي مَا غفا لحظَةْ,! وِدْ بالله علِيكْ. شسَوِّيتْ فينَاْ..! ما فكَّرْ الجرحْ يغفَىْ/ حتَى وهُو صاحِيْ تصحِّيه.؟ وِدّ..ابسألك..حزنِكْ ذبَلْ؟ لا مُستحِيلْ,! { نسيتني الأملْ سنين زينَا زي العاشقينْ } صابرينْ صابرين , صابرينْ ويقولوا الصبرْ جميلْ , صابرينْ ويقولوا الصبر طويلْ , شايلين في قلوبنَا الجرحْ , ناسيينْ الهناء والفرحْ , نستني الأمل سنينْ زينَا زي العاشقينْ ! صابرينْ .. صابرينْ , . . ياللي وعدتْ القلبْ هناهْ ليه تنساهْ ليه تنساهْ !! ياللي رضَاك كان أغلى مناهْ , وين ألقاه , كيف ألقاه ؟ عمري ليَالي , ليالي سهرهَا عذابْ , خلّا أمانيْ لـ فرحيْ سرابْ نستني الأملْ سنين زينَا زي العاشقينْ صابرينْ .. صابرين , أبـ ازرعنِيْ هنَاْ, لِينْ تذبَلْ أوراقِيْ, وينكسِرْ غصنِي, وأمُـوت نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ , أنـَا سَهرانه !! و أنتْ نام القمر فـِ وسادتك ليه !! ,, تَطفَو إنَتظاراتِ فَوق شُطئآن الإنهِزام المُؤكد , يَنكسَر أمجَاد الحبْ الأعمى , لـ نُبصِرْ أنْ لا مِفر مِنْ الإنِهزام , مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ , يـ أَوراقِ وَ يـ َصفحاتِ و يـَ سماواتِ ودْ ~ اتركني أغني !! و َتعال مَعي ندندن مَع أبو نوراَ تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|