|
|
سَاعةْ الهَذيَانْ فِيْ ذَاكِرتكْ .. !! هَذيانْ أفكَـار .. وفَـوضَى مشَاعِـرْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
|
| ||||
وَزَهرةٌ بَينَ يَدَيْهَـآ , ... { ’ " إنْتِظـارٌ ثَآلِثْ " آصِيِخُوُآ .. آتَسْمَعُوُنْ ,,! هَذَآَ صَوْتُ زَهْرَةٍتََحْمُلْهَآَ مُنْذُ زَمَنٍ آَمَآمَ بَآبِهْـ ..! لتُُجَدِدَ بِهَآ عَهْدَ حُبِهِمَآ .. " تَهَآوَتْ " وَتَهَآوَىَ مَعَهَآ رُفَآتُ جسَدهَآ مُتْعَبَاً ..! آَعْيَآهُ طُولُ الإِنْتِظَآرْ ..َ! فَسَقَطَتْ و " زَهْرَةٌ بَيْنَ يَدَيْهْـآ " , , لازالَ هذاَ المُتصفَّحُ يُثيرُ وَجعاً توهّمتُهُ نامَ بِدآخِلي ! أَناَ لازِلتُ أنتَظِرْ , رُغمَ كُلّ أنّةٍ قتلَتنِي لازلتُ أنتظِرْ , ورُغمَ كُلّ غُصّةٍ حشرجتْ بدآخِلي لازِلتُ أنتَظِرْ , ورُغمَ كُلّ دمعةٍ نغّصتْ أعيَادِي لازِلتُ أنتظَرْ , وسَـ أنتَظِرْ , ! صَقرْ , ( وَبشِّرْ الصَآبرِينْ ) ! سَ أُبشَّرُ يوماً بِ عودَتهِمْ , ’ } ...
|
| ||||
رد: 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
|
| ||||
4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
|
| ||||
هديل الإنتظَاراتْ !
|
| ||||
هَديلُ الإنتِظـآرْ , ياجَرحْ ! ... { ’ لِمَـآ عسَاهاَ كُلِّ الأإنتِظَآرآتُ فِي نَظرِكُمْ ( ذُلّ ) ! ولِمَـآ عَساهاَ تكُون دآئماً لِ أشخاصٍ يمقُتهُمْ من يهتمُّ لأمرِناَ لأنّهُم أذاقُونا الإنتظَـآرْ ؟! لِمَـآ لمْ تُيقِنُوا بعدْ أنْ لِـ الإنتظَاراتَ حكاياَ أكبرُ منْ إنتظَاراتِ منْ لايأبهُ إنتِظَآرتِنـآ ؟! أحَياناً تُجبِرُنا الظرُوفْ علىآ الرحَيلْ , أوْ " تَرحيلْ " مَنْ نُحبّ ! الظرُوفْ فقَطْ / وتفَاصِيلٌ أُخرىآ تحفِظُ بهاَ كُلُّ رِوآيةٍ علىآ حِدهْ ! ليسَتْ كُلُّ الإنتِظـاراتِ مُشينَهْ ! وليسَ الألمُ لِ أجْلِهـاَ , موتٌ محتّمْ .. ! لاتَخَفْ ! لنْ تكُون هُنـاكْ أيُّ إغمآءهْ , ولاسقُوطٌ مُزمِنْ ! لأنَّ إنتِظآرَاتِي مُختَلفَهْ , كَ أنَـا , ! ليسَ كِبراً .. ! لكنِّي أشعرُ بهاَ أكثَر من غَيريْ ! لستُ أنَا التِي تنتَظِرُ سراباً .. ! ولَستُ أنَا التِي تَموتُ بينَمَا هُمْ يمرَحُونْ ! حَتىآ وإنْ كانتْ تفاصِيلُ الحَرفْ تُوحِي بِ السَوآدْ .. تبقىآ إنتِظآرَاتُنا بَيضـاءْ .. يُغلِّفُها الحُبْ ودمعةُ حنينٍ تسيلُ بِ هدوءْ حينَ نذكُرهمْ .. وتعجزُ أحرفُنا أنْ تتبعَ الهُدوءَ ذآتَهُ لِذَا هِيَ مُعلنةٌ حدَادَهَـا , وَيآئسهْ تَمَاماً مِنْ نَحْنْ ! بَينَمـآ فِي دَوآخِلِنا بِ صدقْ , لازَالُ هُناكَ حُلمٌ ينبِضْ .. وبياضٌ يُحلّقْ .. وإنتظاراتٌ أفخرُ أنِّي هَدِيلُهَـآ , ويفخرُ أنَّهُ بطَلُهـآ _ حينَ قرأكَ _ ! لَمْ تكُنْ كُلُّ الإنتظاراتِ عَبثْ ! * نادِني " هَدِيلُ الإنتِظـآرْ " لا بَأسْ سَـ تُخلِّدُنِي أرصفةُ الإنتظـارْ مُتسوِّلَةُ فَرحْ تَشحذُ الإبتَسآمَةْ مِنْ أفوَاهْ المآرِّينْ ! سَـ تُخلِّدُنِي صفَحات الإنتِظارْ حِكايَةً لِ غُصَّهْ مـ إستَطعتُ بَلعَها , ومَـ إسطآعَتْ قَتلِي ! سَـ تُخلِّدُنِي أسَاطِيرُ الإنتِظـآرْ , ذكْرىآ طِفلةِ حُلمْ تَلُوكُ علقمَ البُعدِ بِ صَبرْ ! سَـ تُخلِّدُنِي مَصابِيحُ الإنتِظـارْ أُنثَىآ ما إنتظَرتْ عَبثْ , ومَاماتتْ إلاَّ بينَ يديّ مَنْ تنتَظِرْ ! * ماكَانْ إنتِظآريْ لِ مقفِينْ ياصَقرْ , : ) لأنَّ صفحاتكَ دآئِماً تفتحُ مدآرِكَ وآسِعةْ لِـ الحِوآرْ .. سيكُونُ ذلِكَ عّذرِي لِكثرةِ حضُوري هُنـآ , مُتأسّفهْ , ’ } ...
|
| ||||
رد: 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ , مازلت أجلس هناك .. خلف الباب الأبيض استنشق الهواء بشده لعل جزيئات رائحته تختلط بين جزيئات الهواء وأستنشقها ... انصت بشده ولا يعكر انصاتي سوى صوت الهواء انتظر أن اسمع خطواته الجريئه أقسم بخالقي أني أستطيع ان أميز خطواته من بين ألوف الماره حالة توتر تصيب نبضات قلبي وأنا انتظره بكل حواسي ... لا أدري كم من الوقت مر علي وأنا اجلس على الكرسي الخشبي لكن أشعر بظهري تصلب وأرجلي أصابها الشلل لكني لن أبرح مكاني سأبقى أنتظر هو قال ... أنا أتي إليكي وأنا قلت .. سأنتظرك أنتظرت لكنه لم يأتي إلا الأن سيدي العظيم .. صقر أوجدت لنا بوح لكي نحلق بكل مشاعرنا على صفحات بوح و حروفك هنا لامست قلوبنا متأخره دوماً لكني سعيده بما قرأت هنا لسيدي المبدع إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
هديلْ الفَرح والجمَال ,
|
| ||||
رد: 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|