|
|
سَاعةْ الهَذيَانْ فِيْ ذَاكِرتكْ .. !! هَذيانْ أفكَـار .. وفَـوضَى مشَاعِـرْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
|
| ||||
مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
|
| ||||
مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
|
| ||||
جمال لم يقرأ صبــآح ال بوووح .. في آخر مقعد بقيت هنا.. اتأمل الانتظارات وماجنته يداك فيهم وكيف أثرت ( العواصف والعواطف ) و... ابتسمت ! فـ تقبلني متابعة لك , مستمتعـة بك , من الصميم إلى الصميم ! وهنا اسمح لي أن انسكب بين مدادهم , حبرًا آخر .. في هذا الهذيان أخرجتني مني لأتأملك وأنت تهذي وتهذي وتهذي وكم من خفايا الأمور تطفو الآن .. لكن سأكتفي بأجملها في نظري , ذلك الذي يجعل للهذيان نافذة أخرى للروح .. ! حينما نستسلم لهكذا هذيان , ونطرحه هنا , بين الأيدي .. وأمام الأعين , كلُ منا يقرأه كيفما رآه .. ويعيه كيفما يجد , وهذه قرآءتي لك ولهذيانك , سأوجزها في سطورك .. اقتباس:
تَخيٌل هذه الشخصية وهذه الحالة وهذه النداءات فَتح نافذه تطل على مدى حنانك وكيف هو عميق ذلك الحنان حتى يُرى في تصورك لإحساس المنتظرة مو لإحساسك انت !!! ماحكثر .. ماأعتقد انك اتوقعت احد يعلق زي كدا تعليق بس هذا مما وقعت عليه عيناي , واعجبني جدًا .. وأحببت أن أباهي به شخصك ! = يعني اقولك اني لقيت فيك شي انت منت عارفه هذا ما أخذني إليه هذيانك / هذا الجمال , جمالك الآخـر .! بـ عمق وكل صدق .. تقبل تحاياي الخالصة , ولل بوووح أعذبها دومًا وأمدًا , التعديل الأخير تم بواسطة أل هنـد , ; 02-06-2009 الساعة 03:57 |
| |||
مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ , ؛ يغزونا الإنتظار بملامحة الباهتة ُ المصفره ،، فيتخبط عالمنا لتتبع أثرهم ،، وفي زحمة الحياة نتلو أنتظاراتنا واحدا ً تلو الآخر نرتل التية بشد الغصة ِ وكسر الأمل وسكون المواجع ،، نصاب بالوهن من ترهلات الحنين ،، تارة ُ نيأس فيغزونا الظلام بصو رِ شتى ،، وتارة ُ نتخبط جنونا ً / هذيانا ً بأنهم سيشرقون لا محاله ؛؛ ننزوي ببعض من الأختناق وصابرين ،، { مساكين الله يرحم حاالنا } ؛؛ سأدون لك أيها الود سيرة ُ احدى الرفيقات وما أحدثة ضجيج الإنتظار بشقوق قلبها المتهالك .. كثيرا ً ما تكدست بين ضفاف الايام تنتظر السراب بثرثره حلم يقيد الأنفاس ،، يعتصر الفؤاد ،، وجع ُ يخلق غصة ترفقها عبرة أنتظار ٌ لحلم متناثر على أعتاب الحنين ورصيف الشوق ،، حتى بدأ جسد الانتظار يعبث بالنبضات ،، يستلقي على [نصل الغياب ] ،، يشتعل حطب الثواني،، ليزداد اللهيب بسؤاله المخيف ،،، [ذات قلق ] خلعت خِمار الصبر،، حزمتُ حقائِب الخريف،، لترتدي مِعطف الشتاء ،، والانتظارُ [يبلل شهقتها] ،،، يداعب ُ وجنتها ،، يستل ُ أنفاسها ليحشو ها بتنهداته،، حتى وصلت بها الهشاشة للقمة ،، فأخذت تدنو ،، تدنو ،، تدنو ،، بيأس حتى فارقت الحياة ،، ولا حضر ذاك المعتوة / تبا ً له ،، نعم أيها الود فقد رحم الله حالها باستخارتة :: ؛ أيـُها الانتظار ،، قـُلوبنا مـُبلله،، معاصِمُنا مُقيدة ،، أروحُنا مُحتضرة ،، وأشجار غِيابهم [ترتجف ]،، والكون أعلن تأمره علينا بِكل جبروت الأرض ْ،، فرفقا َ بنا رجوتك ،، رفقا ً بنا رجوتك رفقا ً بنا رجوتك دنيا الود الشاسعة :: لحروفك ,, قلمك ,, لغتك ,,, قوة,, تستحق الإشادة بجمال أطرافها ,, أتعلم يا أنت ؟ أرى حروفك كقطعة قماش ٌ تحتفظ بنعومتها .. وكلنا يهوى أن يلتحف ُ بها .. أو يتلمسها بأدنى تقدير للشرف ؛؛ لغة ٌ تملأ العتمة ُ بالنور يارجل عفوك يا سيد لن يستطيع عبثي هنا مجاراة أبداعك ؛؛ وإنما ريشتك حركت شيئا ً بداخلي كنت أظنه أندثر منذ سنين،، شكرا ً ريشتك ،، شكرا ً أنت ،، ؛ ليبارك المولى قلما ً سكب النور ها هنا |
| ||||
مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
(..ما للزمن أصحاب ....! |
| ||||
صَمتْ يربكْ المكَان بحضوركْ ,
|
| ||||
مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ , إنتظآر ... يوم ْ / يومآن ْ... [ إلى مالآنهاية َ له ] .. أيُ إنتظارٍ فتكَ بنا .. قتلنا َ .. وجعلنا نقترب ْ من ْ ساعةِ الموتْ .. صدقٌ منْ قال [ وهمْ كل المواعيد وهمْ ] ... عآمانِ و3أشهرٍ و5ساعاتِ .. حسبتهُ باأيامهِ وشهورهِ وساعاتهِ ولم أقدر على تعدادِ ثوانيه ْ .. أعزف ُ إشتياقي ِ وحنينيِ لذلك َ الموعدْ .. مللتُ الآنتظار ومللتُ أيَ حنينِ إليه ْ.. وكما قال َ البدر [ ماعاد لي ِ خآطر ْ ] .. عاندنيِ وعنيِ رحل ْ ولم يرجع ْ .. أنتظر ُ عودتهُ بفارغ الصبر .. لقول كلمتان فقطْ .. [ حبيبتك سابقا ً لا أكثر ْ ] ... وأرحل ْ وأجعله ُ ينتظر ... :: صقر .. أيقظتِ مشاعر ْ كانت على وشك ِ الإندثار .. مبدعٌ دوما ً بكل حالآتك .. لي ِ عودة َ لهذا الجمال ْ .. تقبلني ِ بين حنآيا سطورك .. دمت [ ] ... هَل أنتْ سَعِيدٌ الآنْ ! |
| ||||
ضجت السعآدة ب هكذا بياض مسآء العذوبة , والرقي , حقًا أنا في حضرت " البوووح" لا أشعر سوى بـ بياض النقاء من حولي , يغمرني , يسكنني , في حضرت هذا البوووح" لايسعني سوى أن أتامل هذا السمو , وأترك لروحي مشيئتها في الالتصاق والعناق لهكذا طهر ,! في حضرت البوووح" أنا لا أقوى على استنطاق حرفي , ولا اعتلاء خيالي ! لايأتي مني سوى أن التصق بهذا "البياض" وأصمت.. وأصمت.. وأصمت , وانا لا أعلم متى وكم سيمضي علي لأتشرب وأمتليء بـ ه ؟! الأصدق / صقر, العتب يُرفع هنا وان كان مابدر مني بعين أخرى يُصف بالجُرم ! لكن لست أنا من أخُبرك بـ الروووح ! وال بوووح , وليس من غيرك أعلم بمدى التواصل والعمق الذي بينهما ! ولا يمنعني ذلك من الاعتراف بكم الأسى الذي حملته في داخلي, وانا لا اخاطب فيك البوووح كما أعتاد مني مخاطبته .. وكان عزائي الوحيد في ذلك انه "بوووح" القريب أبدا مني, والمقيم بين شغاف الروووح , العالق ب نبضه ! أيعقل أن هدأ النفس لديكْ وأصبح الوطن يروقكْ ! بوووح دومًا وللأبد صرح رآقي لايليق به الأشباه, وجزمت وأجزم بانه لايسقط من علوّه, ولن يرضى بالدون.,, لأن له فكر كـ فكرك , وروح كـ روحك , وتطلع للبعيد كـ رؤياك , وعتب هند كان أمانة وانتماء ! لا سخطًا أو جفاء!! لو كنتْ أعلم بأن موضوع كـ " 4 سنين , مسكينة الله يرحمْ حالكْ " سيعود بكْ لكتبتُه منذُ زمنْ , ويعود بكْ بروح الجمَال وبروح القراءة ذاتهَا ولكن إختفت الفلسفة من ردكْ , ربمَا الرد الأول يخجل بعض الشيء : ) اأيها الأصدق/ .. انتظارات الأريع سنين لم تأتِ بي! لكنه المقعد الخالي الذي لم أزل أراه في أقصى البوووح, وتلك النافذة التي لم يقع عليها النظر, التي احببت جدًاااا إشراعها , ل نتنفس العذوبة الأنقى !! ول لصدق/ ياصقر هنا "أجمل فلسفة" تكتب.. لكن اصارحك القول بأني سأطرحها كما أحب ,بجمالها/وعمقها/وتعقيدها ف وقت لاحق, ل نافذة اكثر إغلاقًا وإن سمحتي لي فقطْ بتوضيح لهمْ , الأخت : أل هِند , صاحبة فلسفة غريبة جداً جداً جداً لدرجةْ أني لا أفهم بعض الإيميلاتْ المُرسلة أحياناً !! فصبراً وسترونْ ما أقولْ : ) ماسمحت صبرًا آل بوووح إن موعدكم الجنّة أمّا عن النصْ , يُشرفني ذلكْ جداً جداً , ولكنْ يا هِند هل تعتقدينْ بأني فعلاً أثرتْ العواطفْ ! لآ يا صقر.. لا أعتقد ذلك أبـدًا ! بل أراه بـ عينيّ لمست فيهم الجرح! وكنّك مآدريت حينها ثارت عواطف وعواصف,, أهلاً بكْ وبإنسكاباتكْ , جميلْ جداً بأني اخرجتكْ منكْ / لي , ولو أني أعلم أن إخراجكْ صعب جداً , ولكن إنتصار لي بهذَا أن أخرجتكْ منكْ / لقرائتي , وكنتُ أتمنى أن يخرج جميع ماجَال في بالكْ لنستنيرْ بالقراءةْ , صقر .. انتصاراتك لاتحصى! وخروجي مني كان أجمل انفصال على الاطلاق فملامست خيالك, و هذيانك بالأغنية, هو الإنتصار الأجمل ف حينما تكتب من واقع الأخرين إحساسًا لهم بصوتهم, وصمتهم, وألمهم !! فأنت هنا إمتــدادا آخر للإحساس !! أنت هنا ( هم ) !! ذلك الذي يتقن ممارسة التقمص , وفن الألم . كُل ما كنتْ أرغبه وأشتهيهْ بأن يقرأ الهذيانْ كيفمَا يشاء القارئ , لأنهُ هذيان لايستندْ لأي عمل فني أو ركيزه معيّنه او قاعدة معيّنه , فكنت أتمنى من كل من مروّا هنا أن يقرؤه كيفمَا يشاء لهمْ إحساسهمْ بتلك اللحظةْ , وأن يبتعدوا عن الشواغلْ بالموقف وهل هو حقيقة وهل أنَا حقيقة بهذا الموقفْ !! : ) كلامْ لأشخاصْ ما اعرف مينْ ! كلام خارجْ عن الإرادهْ ! كلامْ حالة في ساعةْ هذيانْ ! كلام خارجْ عن قانون الكِتابة وأركانهَا , كلامْ يمر بالخَاطر لا أكثرْ , الكلامْ مايعني أي شيء غيرْ أنه طلالْ الله يرحمهْ أبدعْ في هالأغنيةْ , وضوح الحرف أو غموضه مأخوذ بقرآءة المتلقي لهم ماوجدوا ولك ماطرحت .. النَافذة الحنونَه التي فتحتْ يا هند , هي النافذه الصحيحة التي تُطل كل صبَاح على حنَان يتجددْ داخل الروحْ وينمُو يوماً بعد يومْ , حتى وإن كان ينمُو ببطئ شديدْ جداً جداً , لستُ إلا أنَا هذا من الداخلْ , ولا أحملْ أي شيء غير هذَا !! ولكِ الحُرية بفتح النافذَه للمنتظرينْ كمَا تشائينْ , فأنتِ قادرة على قراءة مباني ضخمة وليستْ نوافذْ فقطْ : ) تعقيبي على نافذة الحنان ياصقر, آتٍ ف مرحلة أخرى, لكن سأقف معك هنا على جملة ( وإن كان ينمو ببطء شديد جدًا جدًا ) تغفل على قوة الحنان التي تنضخ بها روحك! أيها الأصدق .. "العميق جدًا "هو ماتحسبه انت ذآك البطيء جدًا جدًا ..! ولكنْ السُؤال , هل كميّة الحنَان التي بداخلْ الكَاتب تعتقدين بأنهَا فاضتْ لروح المُنتظرةْ تلكْ !! رُبمَا , وربمَا لا , فلا أعلمْ أنتِ القارئةْ ولستُ أنَا : ) أعتقد بأن المنتظرة كانت امتداد لإحساس آخر, و كتابتك لتلك الحالة عن منتظرة لا منتظر, أنثى لا ذكر! بُعد آخر ل الحنان الذي لا تكتبه الحروف يا صقر! وإن جعلت له دورًا في الانتظار, إلا انك آثرت العمق في احساسك بـها ! المكتُوب أعلاهْ ليستْ مُباهاتْ بقدرْ ما هو فرحْ , فتح النافذه على نورهَا الصحيح ومكانهَا الأجملْ , وأعجبتني أنَا بقرائتكْ وكيف أن هنَاك قارئ سيكونْ بهذهْ الطريقةْ !! اممممم كنتْ أنوي إنزالْ هذيان آخر اليومْ ولكنْ بعد قرائتكْ يجب علي إعادة النظرْ بالهذيانْ , فربمَا هناك خللْ بداخله : ) , حقيقةْ أنتِ وجدتي شيء لم أكنْ أتوقعه أبداً أبداً , ويبقَى الفضل لله ثمْ لكْ وجمَال قرائتكْ وحضوركْ , ايها الأصدق ان الصمت في حرم الجمال جمـآل وبمَا أني تعودتْ دائماً على الصدقْ عندمَا أكتبْ , فمنحاكْ الأخيرْ لم يروق لي كثيراً , لأني لا أحبْ القيصر ولا يروق لي : ) المشكلةْ مُشكلة القيصر وليستْ مُشكلتكْ , : ) إذا لم يرق لك منحى القيصر , فلك اعتذاره !! وأسَفهُ على خسارة متذوق مثلك لفنه ! وهذا المنحى لفت الروووح تصوره, لانتظارٍ في بُعدٍ آخر , بإحساسٍ آخر , أستدعاه ذلك الهذيان .. أل هِنـدْ , كوني قريبةْ دوماً ياغايبهْ ! وهل يلزمْ هذيَان آخر للعودة بعد 3 سنواتْ , أم أنه حضورْ دائم بإذن الله ! صدقيني بأن حضوركْ كان مفاجأة لم أتوقعهَا أبداً بعد طول الغيَابْ ! وانا هكذا دومًا يا صقر ,, لصيقة بـ البوووح , هند ذات العتب ..وهند الغائبة يروي انتشاءها سعادتك .. كن على ثقة! ولا تجعل انتظارنا لهذيان آخر ك انتظار اللي الله يرحم حالها , التعديل الأخير تم بواسطة أل هنـد , ; 03-06-2009 الساعة 01:35 |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|