|
|
كَانت .. أيّـام حلوة , ذاكرةُ وطن , لا تشيخُ فِتنتُها . |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: مَقهَى البَوحْ ، صداع خبيث يغويني لتقضية سهرة عاطفية على أن ينتصر مني لاحقاً ، و الإضاءَة خافتة حد العتمة + صوت صغيري يدنو مني ليقضي الليلَة بمعيَّتي يخاف الوحدة و تروق له القصص على لساني ، قوي تركيز و شديد ملاحظة هذا الشّقي الأكتوبريّ يقول : بأنّي أنفعل حين أسرد قصّة الليلة لأستهلك يداي و شفتاي و بحّة صوتي في إيصال رهبة القصة لـ جوفه و أنّني أبالغ رغم أنّ القصة طفولية لا تناسب عقله ذا الخمسة أعوام ، يربكني هذا الرجل الصغير يشبهكِ في تعليقك حيال انفعالاتي اللامبررة ، بالمناسبة باباتي تَعِب قليلاً تعمّد أن يفرد عضلاته على طبقٍ مالح نكاية في ضغطه فَ ارتفع ضغطه 180 / 140 ، استيقظت على عجل في صباحي لاطمئن عليه سألته و هو على سجادته : صرت زين ؟ ... لا مو زين ، ألتفَفت حول عنقه أطبقت أنفي على عنقه استنشقته و هرعت لسريري أبكيه لأوبّخه على إهماله كطفلٍ مهمل أربعيني العقل عشريني القلب . |
| ||||
رد: مَقهَى البَوحْ ، , قبل لا أعلق على الجميع .. تعرفوا الإنسانية ..؟ أقرؤها في حروف الـ لؤلؤة .. ليس هذا الحديث للمجاملة , وإنما شهادة حق لـ هذه النبيلة / الإنسانة .. برب , أطالع فيلم , يارب اشفي أبوي , يارب .. |
| ||||
رد: مَقهَى البَوحْ ، صار يومي عـ كيف النوم يا نادل يهرب كثيراً وياتي متى شاء ؟ ومن نومه اقسمت ان تكون طويلة أخذت فاصل بيعض الوقت كي أريح وسادتي واذا شرد النوم ساعود يا نادل يصبح الجميع ع خير إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
لـِ سلنَاز .. سِلنَاز .. كُل عام وأنتِ إلى الله أقْرَب .. لِيَحْفَظكِ الله لأمَانِيّكِ وأحلامكِ ولنفسكِ ولِمَن تُحبّين .. وليحفظكِ للبُوح حَدِيقةً تُنْبِتُ فِي كُلّ يَوْمٍ زَهْراً مُختَلِفٌ ألوَانُهُ , طيِّبٌ رِيحُهُ , ويسُرّ النَاظِرِين ! تَأخرْتُ كثِيراً .. كـَ دائِماً ! _ _ _ _________________ _ _ _ يُحرِّضُنِي اللّيْلُ على البُكَاء , أفَأنْصِتُ لهُ وأبْكِي ؟ [ كَيْفَ أمِيتُ بُكَائِي , كَيْفَ أمِيتُ حَنِينِي ؟ ولتَحْيَىَ كُلّ الأشْيَاء ] ! . [ ت ض ا د ] عَلَىَ قَافِيَةِ الحُزْنِ أنْظُمُنِي , ليَكْتُبنِي الحُزْنُ بِأبْجَدِيَّاتِ الحَيَاةِ وَ يُرْهِقُ مَعَهُ دَمْعَاً عَلَىَ وَجْهٍ لا يَكُفٌّ عَنِ الإبْتِسَامِ ! .. أصْبِحُ عَلَىَ صَوْتِ رَجُلٍ يُلقِي أبْيَاتَاً حَزِينَة , وأمْسِي عَلَىَ صَوْتِي وَأنَا ألقِي ذَاتَ الأبْيَاتِ عَلَىَ نَفْسِي ! ومَا بَيْنَ صُبْحِي ومَسَائِي يذُوبُ حُزْنِي فِيَّ , ويَتَصَاعَدُ الفَرَحُ أنْفَاسَاً تَمْلأُ كَيَانِي , ويجِنّ اللّيْلُ ليتَلاشَىَ كُلّ شيءٍ , ولا يَبْقَىَ إلاّ سَوَادُ السمَاءِ , وشفَافِيَّةُ الدَمْع ! .. تفَاصِيل , وبَيَاضُكِ يَكْفِينِي .. نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
رد: مَقهَى البَوحْ ، , تمخر الخيبة عُباب صدري .. وأشعر بأني مفضوحة أمام الجميع لـ اتساع فوهة الفقد و فداحته .. حتى أقنعتي التي أجبرني على ارتدائها انسلخت مني بكره.. هل خيبتي أنه صعّر خده لحبي ؟! هل خيبتي أنه ولّى مدبراً يحث الخطى على الهرب من قلب آيل للاحتضار برحيله ؟! أخشى الانزلاق في فوهة الذكريات ولا أجد من يتلقفني ويُحيله عني .. تُلجمني قسوة الذكريات و تُبكيني بجنون جزعاً من أن يكون الوجع سرمدياً.. ثم أنني أؤمن بأن هناك ترياق للكف عن تعاطيه لكنني لا أؤمن باقتنائه.. و الدعاء الصادق سيجد دربه و سيستجاب لي لعلّه يضمد تفاصيل خيبتي .. , يارب اشفي أبوي , يارب .. |
| ||||
رد: مَقهَى البَوحْ ،
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5) | |
|
|