05-04-2010, 06:13
|
| بكيتك وشاب رمشي ! | | بداياتي
: Sep 2007
المشاركات: 2,167
تقييم المستوى: 19 | |
رد: [ .. بشأن الشأن العظيم.. ] وتوسدت لا شيء ..لا لشيء إلا لأن وسادتي أخيرا شردت مني لأنها لم تعد تحتملني .. وغفوت على صورة قط ّ خائف .. ليتك يا تفاصيل تعلمين ، انا اعتدت إلا اتوسد شيئاً فـكبرياء دمعي يرفض أن يسقط ويبلل الوساده ... هي تفضل أن تنساق بعنجهيه تنساب بحرقه ، تعجز أناملي واعجز أنا على إيقافها ! تفاصيل ____________________________________ إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |