14-04-2010, 20:18
|
| بكيتك وشاب رمشي ! | | بداياتي
: Sep 2007
المشاركات: 2,167
تقييم المستوى: 19 | |
رد: [ .. بشأن الشأن العظيم.. ] لم أبكي خجلت كثيراً .. كيف أبكي لحظي السيء وقد بكيت قبلها ! كيف أبكي ودموعي رخيصة سكبتها بكرم على لاشيء ! بكيت كثيرا وأنا أسعد مايكون فما أرخص دمعي اليوم ! مع كل هذا ليتني بكيت عندما بلغ القهر ما بلغ بكيت يا تفاصيل بل انتحبت وارخصت الدمع بل كنت اصرفه على لاشيء ببذخ وما ندمت ، ابكي ياتفاصيل ابكي لا تجعلي غصة القهر تخنق الروح ،ولا تخجلي فـ الحظ السيء هو الذي لم يكن لنا خيار به ، بل كـ اسماءنا فرض علينا . تفاصيل ____________________________________ إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |