وشعوري ذا الليله غريب * قبل أمس .. قمة فرح .. أمس .. وناسه وكيكة تخرج .. اشعود .. اليوم .. غبار والله يستر من عيون بعض الناس .. أردت ان اقول : أحتاج راحه نص يوم .. لأن حسيت بـ فوضى مشاعر . فمان الله |
رد: أردتُ أَن أَقول بعض خطاياك يشعلها غفراني ! |
رد: أردتُ أَن أَقول
|
رد: أردتُ أَن أَقول يالله من لغيري سواك يالله أرزقني بعد ساعة أو أكثر بقليل سيكون لدي موعد وواسطتي وزادي أنت يارب العالمين |
رد: أردتُ أَن أَقول أردت أن أصرخ ... أين أنت ؟؟؟ أتعلم أصبحت أكره النظر إلى شوارعنا التي تبكي عطشاً لمرورك فيها أبحث عنك في هذا المكان وهذا المكان وهذا المكان ولم أجدك فأين أنت لِم هذه الخفية مع أني أعلم أنك مازلت تعيش في مدينتنا التي فيها انعقدت أساور حبنا ... ؟ أردت أن أقول ... اشــــتــــاقــك .. |
- . ( ولا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ ) |
رد: أردتُ أَن أَقول كل شيءً بات كئيباً ممل لم يعد الصباح يغريني بالحياة ولا الليل بهدوئه يصيبني سكون مفزع لا يشبه الضجيج الذي بداخلي ، حتى رغبتي بقطيعته اخمدها غيابه ! كم تمنيت أن يحضر حتى استطيع الغياب عنهُ مره كم اعشق اعتزازه بنفسه وكم امقته ؟ ذلك الإعتزاز يشعرني أن لا رجلاً سواه وكذلك يشعرني انه أحمق الرجال حين يحاول فرض سيطرته على مشاعري ! -فرقاً بين ذاك الحلم البريئ وهذا الواقع الخبيث- ، أتساءل هل يحتاجون الناس حرباً أكثر ايلاماً لينفضوا قلوبهم ! أم كوارث أشد ليستيقظوا من سباتهم .... هذا ما أردت قوله / أن الضجيج داخلي خلق ضجيج بأفكاري يحدث الكئابه لذاتي |
رد: أردتُ أَن أَقول إحسان الظن باللحظات السعيدة لايعني أبداً إساءة الظن بالحزن فكلاهما حالتين الأجمل فيهما هي الأشقى فالفرح بمثابة إعلان العد العكسي السريع لإقتراب حالة الحزن وملامستنا لواقع اليأس بمثابة إنغماس تام فيه وحتى بعد خروجنا منه تبقى أدق تفاصيلنا متشربة فيه ياالله ... إني أعوذ بك من الهم والحزن وأعوذ بك من العجز والكسل وأعوذ بك من الجبن والبخل وأعوذ بك من ضلع الدين وغلبة الرجال |
رد: أردتُ أَن أَقول
|
رد: أردتُ أَن أَقول ياربي ... هم ليه كذا الناس ؟ دايم ردهم للإحسان جحود ونكران !! |
الساعة الآن 05:45. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ